يعاقب المجرم (كارليتو) بالسجن خمس سنوات، بعد خروجه يكرر التوبة، والبعد عن الجريمة، والتحول إلى شخص مستقيم، لكن يحاول كل من حوله توريطه في أشياء خارجة عن القانون، مثل: ابن أخيه الذي يرتكب جريمة ويطلب منه التستر عليه، وصديق له يحاول إشراكه في بعض الجرائم، وفوق كل هذا، مجموعة من رجال إحدى العصابات يعتقدون أنه قتل زعيمهم، ويحاولون الانتقام منه، يقرر السفر إلى فلوريدا لبدء حياة جديدة، لكن عليه التخلص من كل هذه المتاعب أولاً.
يرصد الفيلم قصة أب يُدعى جون كيو (دينزل واشنطون)، يعاني جون من ندرة في المال وسوء حالة ابنه الصحية، حيث أنه يريد نقل قلب جديد، ولكن تأمين جون الصحي لا يغطي مصاريف العملية لابنه. في غمضة عين يجد جون كيو نفسه يختطف المستشفى ويتخذ من بها رهائن حتى علاج ابنه وإنقاذ حياته.
في إنجلترا عام 1930 ، اجتمع مجموعة من الأثرياء والمشاهير معًا لقضاء عطلة نهاية أسبوع من الاسترخاء في منتجع للصيد. ولكن عندما تحدث جريمة قتل ، فإن كل واحدة من هذه الشخصيات المثيرة للاهتمام تصبح مشتبه بها.