تعيش “سوزومي” الصبيّة البالغة من العمر 17 عامًا في بلدة هادئة في كيوشو باليابان، ذات يوم تُصادف شابًا رحّالة يُخبرها في عجالة أنه “يبحث عن باب” دون أي معلومة زائدة! مُنجذبةً بغموض تلك العبارة اتّبعته ليتكشّف أمامها بالفعل باب من بيْن الأنقاض في الجبال، باب غامض يبدو وكأنه مجوّف أو مرسوم! كما لو أنه كان الشيء الوحيد المتبقي من الانهيار.
عندما يخطو جاك لاموتا إلى حلبة الملاكمة ويطمس خصمه ، فهو مقاتل جوائز. لكن عندما يعامل عائلته وأصدقائه بنفس الطريقة ، فإنه يمثل قنبلة موقوتة ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة. على الرغم من أن لاموتا يريد حب عائلته ، إلا أنه يبدو دائمًا أن هناك شيئًا ما يحدث بينهما. ربما تكون نوباته العنيفة من جنون العظمة والغيرة. ساعد هذا النوع من الغضب في جعله بطلاً ، لكن في الحياة الواقعية ، ينتهي به المطاف في الحلبة وحده.
تدور أحداث الفيلم عن مدينة للوحوش. شركة المرعبين المحدودة هي شركة توليد الطاقة للمدينة، والتي تستعمل كمصدر للطاقة صراخ الأطفال، لهذا يحاولون تخويفهم. وفي محاولة أحد الموظفين (راندل) بالاتفاق مع مدير الشركة أبو عنكبوت لتوفير الطاقة والتي أصبحت الشركة تعانى من قلتها بسبب عدم خوف الاطفال من المخوفاتيه يقوم هذا الموظف باختراع جهاز مهمته أن يأخذ الصراخ من الأطفال بالقوه. يكتشف شلبى سلوفان عن وجود باب بعد ساعات العمل، ومن هذا الباب تدخل طفله إلى مدينة المرعبيين. وهنا تبدأ الأحداث حيث يسعى شلبى سلوفان وماردوشوشنى إلى إعادة الطفلة إلى بيتها في ظل مطاردة من اندل للقبض على الطفلة وتجربة الجهاز عليها. أثناء هذه المطاردة يكتشفون ان مدير الشركة أبو عنكبوت مشترك في هذه الجريمة. وبعد عدة أحداث يتم القبض على أبو عنكبوت ويتم نفى اندل إلى عالم البشر. كما يكتشفون مصدر جديد للطاقة بدلا من تخويف وهو الضحك. ويستلم شلبى سلوفان إدارة الشركة والتي تعود للنمو من جديد.
شابة تزوّر موتها في محاولة للهروب من زواجها الكابوسي ، لكنها تكتشف أنه من المستحيل التملص من زوجها المسيطر.