ساحرة صغيرة تُدعى (كيكي)، تبلغ الىن ثلاثة عشر عامًا من العمر، ولا تزال قليلة الخبرة كثيرة العِند، لكن لها من الخيال والعزم والحيلة كثيرًا، مع قطها المتحدث (جيجي) دومًا بجانبها، نجدها على استعداد لمواجهة العالم بأسره أو على الأقل القرية الساحلية الاوروبية الطريفة التي انتقتها كموطنها الجديد.

تتحدث القصة عن عجوز أرستقراطية توصي بثروتها إلى قططها المدللة، وهذا الخبر يغيظ خادمها الذي يقرر التخلص من القطط لينال الثروة. يلقي الخادم بالقطط عند النهر، حيث تحاول (دوقة) وأولادها الثلاث العودة إلى باريس. يلتقون مع قطط الشوارع سبعاوي (أومالي) الذي يعجب بدوقة ويقرر مساعدتها للعودة.

كانت الأخت الكبيرة في الحديقة تقرأ لأليس من كتاب التاريخ لكن هذه الأخيرة لم تكن تصغي لأن الكتاب كان مملا بالنسبة لها فهو لم يحتو على أيّة صور أو حوارات. بدأت أليس تتخيل عالمها الخاص أين يكون "المنطق غير منطقي و الغير منطقي منطقي"... فجأة ظهر أرنب أبيض يرتدي معطف، أخذ الأرنب ساعة من جيبه وهرع مستعجلا، ولكن فضول أليس جعلتها تلحق به لمعرفة سبب استعجاله، فتبعت إلى داخل جحره لكنها سرعان ما بدأت بالبكاء لأنها وجدت نفسها أمام باب مغلق. لكن بمساعدت "الباب المتكلم"، قامت بالإهتداء إلى الشرب من قنية صغيرة، مما جعلها تصغر في الحجم وتعبرعبر الباب وجدت أليس نفسها في غابة كبيرة

لايدي الكلبة الذهبية تتعرف على كلب هجين يطلق على نفسه اسم "ترامب". ترامب ينتمي لأصل وضيع، ومن الواضح جدا أنه أتى من مكان فقير غير المكان الذي تقيم فيه لايدى. تقرر لايدي مرافقة ترامب في رحلته وتنقلاته من أجل الاستكشاف وتجربة شئ جديد، لتكتشف أنها كانت فكرة خاطئة تماما وتوقعهم في عديد من المشاكل؛ حيث لا يوجد أي كلب فوق القانون.

يقوم طائر اللقلق بتسليم فيل وليد إلى السيدة الفيلة (جمبو)؛ المخضرمة في ألعاب السيرك وتتمنى الأمومة. لكن يتعرض الوليد إلى سخرية الجميع بسبب آذانه هائلة الحجم، ثم يُطلَق عليه اسم (دامبو).. بعد فصل دامبو عن والدته، يتم إلحاقه بألعاب مهرجين السيرك الخطيرة، فيصبح الأمر متروكًا لصديقه الفأر حتى يساعده على وضعه المعقد ويعاونه على اكتشاف كامل إمكاناته.

يقوم بابا نويل وميكي ماوس وجميع أصدقائهم من ديزني بدور البطولة في فيلم أصلي عن أهمية فتح قلبك للفرحة الحقيقية لعيد الميلاد. يحاول بطوط العم العنيد عبثًا مقاومة مباهج الموسم ، ويتعلم ميكي وبلوتو درسًا رائعًا عن قوة الصداقة.

تبدأ القصة بداية طبيعية، تلقي الساحرة الشريرة باللعنة، ويتم تخفيفها من قبل الجنية الثالثة. يقرر بعدها الملك والملكة التخلص من كل المغازل في المملكة وتنصحهما الجنيات بأن يخفيان الأميرة حتى عيد ميلادها السادس عشر في الغابة، دون أن يعرف عنها أحد حتى والداها أو هي نفسها. و بالفعل يتم تخبأة الأميرة شفق في الغابة، بحيث تصبح الفتاة الفقيرة ورد التي تربيها ثلاث عجائز في كوخ بسيط في الغابة. هذه العجائز هن الجنيات بعد أن تعهدن بعدم استخدام السحر أبدا كي لا يكشفوا التنكر.

تبدأ الأحداث بوصول رسالة في زجاجة إلى جمعية فئران خيرية. فحوى الرسالة أن فتاة يتيمة تدعى بيتي في خطر بعد أن اختطفتها عجوز شريرة لكي تساعدها في مخططاتها. فتعقد الفأرة بيانكا العزم على مساعدتها.

بعد أن وجد الأمير فتاة أحلامه سندريلّا التي كانت معه في الحفل واختفت فجأة، يتزوجها و يعيشان قصةً رومانسيةً رائعةً في القصر برفقه والده الملك. تعاني سندريلّا في أيامها الأولى من العادات والتقاليد الملكية التي لم تعتدها، وتتعلم كيف تصبح أميرة في طريقة كلامها و تحركاتها. لكن سندريلّا في الوقت ذاته لا تتخلى عن صحبة أصدقائها القدامى، بل إنها حتى تساعد واحدة من بنات زوجة أبيها المزعجات في إيجاد الحب الحقيقي.