ضابط قائد يدافع عن ثلاثة أكباش فداء أثناء محاكمتهم لهجوم فاشل وقع داخل الجيش الفرنسي عام 1916.

تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

يتم تعيين خريج أعمال ساذج كرئيس لشركة تصنيع كجزء من عملية احتيال الأسهم.

في عام 1429 وقفت فتاة في سن المراهقة من قرية فرنسية نائية أمام ملكها برسالة ادعت أنها من عند الله. أنها ستهزم أعظم جيش في العالم وتحرر بلادها من الاضطرابات السياسية والدينية. متابعة مهمتها لاستعادة مملكة الله المتضائلة - من خلال انتصاراتها المذهلة حتى موتها العنيف والمفاجئ.

بعد مقتل لاعب كرة القدم الشهير في أرض الملعب خلال المباراة التي جمعت بين منتخبي فرنسا والصين، وبعد سرقة خاتمه المعروف باسم (النمر الوردي)، يقوم رئيس المحققين الطموح (دريفيوس) بتعيين اسوأ مفتش شرطة واسمه (كلوسو) للتحقيق في هذه القضية، في حين استخدم أفضل رجاله لمطاردة القاتل والسارق، كما يعطي الصحافة تسريبات مضللة.