تدور أحداث الجزء الثاني من الفيلم حول زيارة مارتي لعام 1955 مرة أخري عن طريق آلة الزمن، ولكن مهمته هذه المرة منع تغييرات كارثية لعام 1985، وذلك دون تدخل أحد معه في رحلته.

تدور أحداث الفيلم عن مدينة للوحوش. شركة المرعبين المحدودة هي شركة توليد الطاقة للمدينة، والتي تستعمل كمصدر للطاقة صراخ الأطفال، لهذا يحاولون تخويفهم. وفي محاولة أحد الموظفين (راندل) بالاتفاق مع مدير الشركة أبو عنكبوت لتوفير الطاقة والتي أصبحت الشركة تعانى من قلتها بسبب عدم خوف الاطفال من المخوفاتيه يقوم هذا الموظف باختراع جهاز مهمته أن يأخذ الصراخ من الأطفال بالقوه. يكتشف شلبى سلوفان عن وجود باب بعد ساعات العمل، ومن هذا الباب تدخل طفله إلى مدينة المرعبيين. وهنا تبدأ الأحداث حيث يسعى شلبى سلوفان وماردوشوشنى إلى إعادة الطفلة إلى بيتها في ظل مطاردة من اندل للقبض على الطفلة وتجربة الجهاز عليها. أثناء هذه المطاردة يكتشفون ان مدير الشركة أبو عنكبوت مشترك في هذه الجريمة. وبعد عدة أحداث يتم القبض على أبو عنكبوت ويتم نفى اندل إلى عالم البشر. كما يكتشفون مصدر جديد للطاقة بدلا من تخويف وهو الضحك. ويستلم شلبى سلوفان إدارة الشركة والتي تعود للنمو من جديد.

يعلم مارتي مكفلي بأن حياة صديقة الدكتور إيميت براون في خطر ، بينما يستمتع براون بالحياة الهادئة في عام 1885، فيقرر السفر إلى الماضي لإنقاذ صديقه. ويتلقى مارتي رسالة من د. إيميت تعود عمرها للقرن الماضي، يخبره فيها أنه قرر العودة بالزمن إلى عام 1885، وأنه قد خبأ آلته بمنجم مهجور خارج المدينة.

بعد ست سنوات من أحداث "Wreck-It Ralph" رالف و فيلنوبي الآن أصدقاء، اكتشفوا جهاز الواي فاي في عرفة الاركيد، يقودهم إلى مغامرة جديدة.