وتدور أحداثه عن الفتاة مولان التي تذهب إلى الجيش الصيني بدلاً عن والدها الذي لا يستطيع الذهاب لكبر سنه، فتتنكر على أنها رجل ويرافقها في رحلتها تنين أسطوري صغير الحجم وصرصور، وعندما تذهب إلى الجيش لم يشك أحد بأنها فتاة بل وعندما بدأت الحرب أنقذت قائد الجيش، ولكنها جُرحت أثناء المعركة فعرف الجنود أنها فتاة وكان عقابها الإعدام، إلا أن قائد الجيش عفى عنها لإنقاذها حياته. وبعد ذلك عندما تكون في طريقها للرجوع إلى بيت والدها تعرف أن المتطرفين سيهاجمون العاصمة أثناء الاحتفال بالعيد الصيني لسماعها لهم يخططون للهجوم وفي يوم العيد عندما تحاول أن تنذر الجيش الذي يتواجد في الاحتفال في العاصمة لا أحد يصغي لها بل أنهم يتجاهلونها وعندما يبدأ الهجوم تعيد الاتفاق معهم وينقذون الإمبراطور الذي كان مستهدفاً من الاعتداء وبها ترجع ثقة القائد بل وثقة كل الجنود في مولان. وعندها يطلب قائد الجيش يدها من والديها للزواج ويقبل الوالد. و الفيلم له جزء ثاني يحكى مهمه خاصه كلفها امبراطور الصين إلى مولان وشانج وهي حراسه الأميرات وتوصيلهم إلى أزواجهم المستقبلين.

يتحول (هرقل) ابن إله اليونان (زيوس)، إلى نصف إله ونصف بشر، عن طريق الشرير (حادس) إله الجحيم، الذي يخطط لإسقاط (زيوس)، ولكي يستعيد (هرقل) سر الخلود، يخبره (زيوس) بأن عليه أن يصبح بطل حقيقي.

كل ليلة تحكي وندي لشقيقها الصغيرين مايكل وجون قصة من مغامرات الفتى المغامر بيتر بان الذي يعيش في "نيفرلاند"، الأرض التي لا يكبر فيها الأطفال أبدا. ولم تعتقد وندي يوما أن يأتي إليها بيتر بان الذي يدخل غرفتها بصحبة الجنية الصغيرة "تينكر بيل" وإذا بها تجد كل ما كانت تحكيها من خيال حقيقة وتعيش مع بيتر بان مغامراته ضد القرصان هوك.

كانت الأخت الكبيرة في الحديقة تقرأ لأليس من كتاب التاريخ لكن هذه الأخيرة لم تكن تصغي لأن الكتاب كان مملا بالنسبة لها فهو لم يحتو على أيّة صور أو حوارات. بدأت أليس تتخيل عالمها الخاص أين يكون "المنطق غير منطقي و الغير منطقي منطقي"... فجأة ظهر أرنب أبيض يرتدي معطف، أخذ الأرنب ساعة من جيبه وهرع مستعجلا، ولكن فضول أليس جعلتها تلحق به لمعرفة سبب استعجاله، فتبعت إلى داخل جحره لكنها سرعان ما بدأت بالبكاء لأنها وجدت نفسها أمام باب مغلق. لكن بمساعدت "الباب المتكلم"، قامت بالإهتداء إلى الشرب من قنية صغيرة، مما جعلها تصغر في الحجم وتعبرعبر الباب وجدت أليس نفسها في غابة كبيرة