بعد محاولاتها للتكيف مع الحياة في أورادون برفقة إيفي وكارلوس وجاي، تفر مال من أورادون باحثة عن جذورها لتجد عدوتها أوما قد أستولت على الجزيرة التي كانت تمثل وطنها.