تأتي الأميرة (آن) مع وفد ملكي إلى (أوروبا)، وعندما تصل لـ(روما) تتمرد على قيود البروتوكول، والحاشية المصاحبة لها، فتتسلل من حجرتها ليلا وتركب في أوتوبيس عام، ولأنها قد أجبرت قبل هروبها على تناول مهدئ، وسرعان ما تفقد الوعي وتنشأ بينها وبين صحفي هناك علاقة.

يصبح خبر افتتاح حمام سباحة جديد بالقرب من إحدى المناطق الشعبية حديث الجميع، خاصة مع تخصيصه يوم اﻷحد للسيدات فقط، وهو ما يؤدي إلى جمع العديد من السيدات المنحدرات من خلفيات اجتماعية مختلفة، حيث تحلم (عزة) منذ زمن بارتداء ملابس السباحة، وتجد (شامية) من يستمع إليها حين تتحدث عن حياتها الخاصة، وتحاول (ليلى) تجاوز حزنها على ابنها الراحل، في حين كان الشباب يتلصصون على السيدات وهن في حمام السباحة.