عقب انتحار زوجة (ديفيد كالاواي)، يقوم باصحاب ابنته (إيميلي) المضطربة عقليًا والتي تبلغ من العمر 9 سنوات إلى منزل جديد في ضواحي نيويورك، ويبتعدان عن ذكرى الماضي الأليم، وبدلًا من أن تشعر (إيملي) بالتحسن، تبدأ حالتها في التراجع، وتخبر والدها بأن لها صديقًا جديدًا -من وحي خيالها- يُدعى (تشارلي)

يستمر مسلسل تعذيب الضحايا حتى بعد موت القاتل المهووس (المنشار)، وذلك عن طريق (مارك هوفمان)؛ أحد تلاميذه الذي يستخدم نفس طريقة أستاذه في إرهاب الضحايا.. ويواصل الوكيل (ستراهم) مساره بملاحقة هوفمان بينما يتم وضع مجموعة أخرى من الغرباء عبر سلسلة من الفخاخ المميتة.

تتحول إجازة صيفية في جزر الباهاما إلى رحلة مميتة لـ"جولي جيمس" حين يثير قاتل ما الرعب في نفسها ونفس أصدقائها رافضًا ترك ذكريات ماضيها لتموت.