(ليلو) هي فتاة صغيرة من جزيرة هاواي تتبنى حيواناً أليفاً غير عادي وتطلق عليه اسم (ستيتش), ويتضح فيما بعد انه كائن فضائي هارب من العدالة.
يتكلم الفيلم عن سيدة عجوز اسمها كرولا تقوم بخطف 99 كلب منقط وذلك لتصنع منهم معاطف لها فتقوم بالإستعانة بلصين هم جاسبر وهوراسي من أجل سرقة الكلاب فيقوم اللصان بسرقة 15 كلب مرقش من منزل روجر وأنيتا ديرلي وناني فيقوم والدي الكلب بنشر خبر الخطف للكلاب الأخرى عبر نباحها فتعلم كل كلاب وحيوانات المدينة فيسارعون لإنقاذ الكلاب ويلقى القبض على كرولا واللصين وعلى سكاينر معاون كرولا وتعود الكلاب 101 إلى منزل آل ديرلي.
ثعلب أحمر ، تود ، وكلب كلب الصيد ، النحاس ، يطورون صداقة قوية خلال طفولتهم. ومع ذلك ، عندما يدخلون مرحلة البلوغ ، يستسلمون لضغوط الأقران ويبتعدون عن بعضهم البعض
في عام 1607، قدمت سفينه بريطانيه من قبل شركة تدعى فرجينا للعالم الجديد. كان على السفينة القبطان جون سميث والقائد رات كليف. القائد كان يؤمن أن السكان الاصلين يخفون الكنوز والذهب، علقت السفينة في عاصفة، وقد كاد أن يغرق شاب يافع يدعى توماس لولا مساعدة القبطان جون سميث له، لحقاً يكشف القبطان عن عدم اهتمامه الكثير بالعالم الجديد، في العالم الجديد، بوكاهنتس ابنه زعيم القبيلة بواهات، والتي كان مقدرا ان تتزوج كوكوم، كوكوم هو محارب شجاع، ولكن بوكاهنتس تعتقد أنه إنسان لا يلائم شخصيتها. يقدم القائد بواهات لبوكهانتس عقد والدتها، كهديه. بعد استلامها الهدية تقوم بوكهانتس بزيارة الجده ويلوا مع اصدقائها راكون ميكوا والطائر فليت. الجدة ويلوا هي شجرة روحيه متحدثه، تحذر الجده ويلوا بوكاهنتس من قدوم الإنجليز لهم.
تبدأ الأحداث بوصول رسالة في زجاجة إلى جمعية فئران خيرية. فحوى الرسالة أن فتاة يتيمة تدعى بيتي في خطر بعد أن اختطفتها عجوز شريرة لكي تساعدها في مخططاتها. فتعقد الفأرة بيانكا العزم على مساعدتها.
مستوحى من "أوليفر تويست" لتشارلز ديكنز. هر صغير بلا مأوى يدعى أوليفر يتجول في شوارع نيويورك، حيث يتم القبض عليه من قبل عصابة من المتشردين الذين يبقون على قيد الحياة عن طريق السرقة من الآخرين. خلال أحد هذه الأعمال الإجرامية، يلتقي أوليفر بفتاة شابة غنية تُدعى جنى أبو دياب. هذا اللقاء سيغير حياته إلى الأبد.
قصة عن الفأر المنزلي (رودي)، الذي يعيش في منزل إحدى الأسر الإنجليزية بلندن، تسافر الأسرة وتتركه وحيدًا بالمنزل، وهنا يتسلل إلى المنزل فأر المجاري (سيد)، الذي يقلب حياة (رودي) رأسًا على عقب، وبينما يخطط (رودي) للتخلص من (سيد)، يحدث ما لم يكن متوقعًا، حيث يسقط (رودي) في المرحاض ويتدفق مع مياه المجاري، فهل يستطيع التأقلم مع هذه الحياة الجديدة؟.