على إثر خبر انتقال الأستاذة ليلى إلى الثانوية المجاورة لمحل سكنها، تنجح في مسعاها، لكن يخيب أملها لأنها تتولى التدريس في فصل رقم 8 المشهور بتلاميذه المشاغبين، الذين يعرضونها لمضايقات عديدة تصل إلى تهديد حياتها الشخصية.