سائق التاكسي (بالإنجليزية: Taxi Driver) هو فيلم دراما وقصة صدر في 1976 من إخراج مارتن سكورسيزي ومن بطولة روبيرت دي نيرو وجودي فوستر. تدور قصة الفيلم حول ترافيس بيكل (روبيرت دي نيرو) سائق التاكسي وجندي سابق في البحرية خلال حرب فيتنام، يريد تنقية مدينته من الفساد الذي انتشر فيها وبثورة غاضبة منه لا يتبقى أحد من هؤلاء الذي يشعر بأنهم هم السبب في هذا الفساد.
يشهد موسيقيان ضربًا من الغوغاء ويكافحان لإيجاد طريقة للخروج من المدينة قبل أن يعثر عليهم أفراد العصابات. فرصتهم الوحيدة هي الانضمام إلى فرقة كل البنات أثناء مغادرتهم في جولة. يجب عليهم أولاً أن يتنكروا بزي نساء ، ثم الحفاظ على سرية هوياتهم والتعامل مع المشاكل التي يجلبها ذلك - مثل رفيقة الفرقة الجذابة والخاطب المصمم للغاية.
تَنهارُ جَريمَةُ بَائِعِ السَّيَّارات في ولاية مينيسوتا الأمريكية (جيري لونديجارد) بِسَبَبِ أَفعَالِهِ الفَاسِدَةِ وَأَتباعِهِ وَجُهُود الشُّرطَةِ المُستَمِرَّة التي تَقودها (مارج جوندرسون) الحَامِل.
لا تترك أي لعبة وراءها. لم يتم لعب وودي وباز وبقية ألعاب آندي منذ سنوات. مع اقتراب آندي من الذهاب إلى الكلية ، تجد العصابة نفسها تركت عن طريق الخطأ في مركز رعاية نهارية شائن. يجب أن تتحد الألعاب معا للهروب والعودة إلى المنزل إلى آندي.
تدور أحداث القصة حول عائلة مكونة من أم (هوميلي) وأب (بود) وابنتهما (آريتي) الذين يسكنون خلسة تحت أحد البيوت في الريف ودائمًا ما يقترضون أشياء من البيت وأصحاب البيت أو بالأصح الخادمة فهي المتواجدة بالبيت فقط لاحظت اختفاء بعض الأغراض ولكنها لا تدري من أخذها، وفي أحد الأيام انتقل ابن صاحبة المنزل (شو) إلى هذا البيت ليرتاح فيه قبل أن يخضع لعملية جراحية في قلبه ,لاحظ شو آريتي تتخفى بين الأعشاب ثم ذهبت بسرعة وفي الليل كانت أول رحلة اقتراض لآريتي، وعندما ذهبت مع أبيها كان البيت هادئا والكل نائم فأخذا مكعب سكر ثم ذهبا إلى غرفة شو ليأخذا منديلاً وحينما كانا يحاولان إخراج المنديل من العلبة لاحظت آريتي أن شو ينظر إليها وهو هادئ لا يتكلم فبدأ جسمها بالارتجاف والخوف ثم سقط مكعب السكر على الأرض فهربا بسرعة ولكن الفتى قال لها "لا تخافي لن أفعل شيئا" ومع ذلك هربت، وفي الصباح الباكر خرجت آريتي لتشم بعض الهواء وفجأة آتى شو ووضع مكعب السكر عند فتحة تصريف المياه ووضع رسالة مكتوب عليها "لقد نسيتي شيئا" ,فهل ستتعرف آريتي على شو وهل سيُكشف أمر هذه العائلة الصغيرة ,ترى ماذا سيحدث في النهاية...
In this, the sequel to Jean de Florette, Manon has grown into a beautiful young shepherdess living in the idyllic Provencal countryside. She plots vengeance on the men who greedily conspired to acquire her father's land years earlier.
Since some bird chicks hatched in the neighborhood, the bat hasn't got any sleep.
Bus driver Stan Butler agrees to marry Suzy, much to the anguish of Mum, her son-in-law, Arthur, and daughter Olive. How, they wonder, will they ever manage without Stan's money coming in? Then Arthur is sacked, and Stan agrees to delay the wedding. Meanwhile, he hits on an idea: Arthur should learn to drive a bus. Somehow he does just that, and even gets a job. Stan then blackmails the Depot Manager into giving him the job of driver on the new money-making Special Tours Bus. A great idea ...if only the inspector hadn't taken Stan on his trial run to the Windsor Safari Park
When an office full of Chicago real estate salesmen is given the news that all but the top two will be fired at the end of the week, the atmosphere begins to heat up. Shelley Levene, who has a sick daughter, does everything in his power to get better leads from his boss, John Williamson, but to no avail. When his coworker Dave Moss comes up with a plan to steal the leads, things get complicated for the tough-talking salesmen.
يعود العميل 007 في الجزء الثاني من سلسلة جيمس بوند ، وهذه المرة تقاتل منظمة إجرامية سرية تُعرف باسم سبكتر. الروسي روزا كليب و كرونستين في طريقهما لانتزاع جهاز فك تشفير يعرف باسم ليكتور، باستخدام تاتيانا الساحرة لإغراء بوند لمساعدتهم. يسافر بوند عن طيب خاطر للقاء تاتيانا في اسطنبول ، حيث يجب عليه الاعتماد على ذكائه للهروب بحياته في سلسلة من المواجهات المميتة مع العدو
A strait-laced French student moves into an apartment in Barcelona with a cast of six other characters from all over Europe. Together, they speak the international language of love and friendship.
In pre-war Italy, a young couple have a baby boy. The father, however, is jealous of his son - and the scene moves to antiquity, where the baby is taken into the desert to be killed. He is rescued, given the name Edipo (Oedipus), and brought up by the King and Queen of Corinth as their son. One day an oracle informs Edipo that he is destined to kill his father and marry his mother. Horrified, he flees Corinth and his supposed parents - only to get into a fight and kill an older man on the road…
During a hallucinatory incident, Kristen Parker has her wrists slashed by dream-stalking monster, Freddy Krueger. Her mother, mistaking the wounds for a suicide attempt, sends her to a psychiatric ward, where she joins a group of similarly troubled teens.
In a remote woodland cabin, a small town doctor discovers Nell — a beautiful young hermit woman with many secrets.
إليسيوم خيال علميو فعل في عام 2154 ، توجد فئتان من الناس: الأثرياء جدًا ، الذين يعيشون في محطة فضائية بدائية من صنع الإنسان تسمى إليسيوم ، والبقية ، الذين يعيشون على أرض مكتظة بالسكان ومدمرة. لن تتوقف الوزيرة ديلاكورت (جودي فوستر) عند أي شيء للحفاظ على نمط الحياة الفاخر لمواطني إليسيوم - لكن هذا لا يمنع سكان الأرض من محاولة الدخول بأي وسيلة ممكنة. يوافق ماكس (مات ديمون) على تولي مهمة تهدد الحياة ، مهمة يمكن أن تحقق المساواة لهذه العوالم المستقطبة.
يجب على لص السيارات المتقاعد راندال ممفيس راينز العودة إلى العمل من جديد رغمًا عنه وتحقيق المستحيل بسرقة 50 سيارة مع فريقه في ليلة واحدة لإنقاذ حياة أخيه.
The story of the early, murderous roots of the cannibalistic killer, Hannibal Lecter – from his hard-scrabble Lithuanian childhood, where he witnesses the repulsive lengths to which hungry soldiers will go to satiate themselves, through his sojourn in France, where as a med student he hones his appetite for the kill.
تدور أحداث الفيلم حول مراهقين في الغابة يجدون أنفسهم محاصرين من آكل لحوم بشر وقاتل وحشي، وفي الوقت نفسه، عربة شرطة محملة بالمساجين المرحلين إلى سجن تنقلب بفعل مهاجمتها من آكل لحوم البشر، ويجد الجميع أن الأوضاع مقلوبة، وعليهم أن يتخطوا هذا الأمر.
مجموعة من الطلاب في رحلة للاستمتاع بوقتهم معا في الجبال، ومن أجل الاحتفال بعيد الهالويين في تلك المنطقة، ولكن للأسف الأمور لم تسر على النحو المطلوب مطلقا، فعندما يذهب الطلاب إلى تلك المنطقة المعزولة يقعون ضحية للهجوم من مجموعة من آكلي لحوم البشر، ويقع بعضهم فريسة لهم، وعليهم البقاء أحياء في وسط هذا الجحيم.