إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.
في فرنسا التي احتلها النازيون خلال الحرب العالمية الثانية ، تم اختيار مجموعة من الجنود الأمريكيين اليهود المعروفين باسم "الباستردز" على وجه التحديد لنشر الخوف في جميع أنحاء الرايخ الثالث عن طريق المضاربة وقتل النازيين بوحشية. سرعان ما التقى آل باستردز بقيادة الملازم ألدو راين مع فتاة مراهقة فرنسية يهودية تدير مسرحًا للسينما في باريس استهدفها الجنود.
يدرك أحد قراصنة الكمبيوتر أن ما يعتبره معظم الناس واقعًا هو في الحقيقة محاكاة يتم إنشاؤها بواسطة آلات، فينضم إلى المتمردين ليتحرر.
تابع الرحلة الأسطورية لبول أتريدس وهو يتحد مع تشاني وفريمن أثناء وجوده في طريق حربي للانتقام من المتآمرين الذين دمروا عائلته. في مواجهة الاختيار بين حب حياته ومصير الكون المعروف ، يسعى بولس إلى منع مستقبل رهيب لا يستطيع التنبؤ به سواه.
سائق التاكسي (بالإنجليزية: Taxi Driver) هو فيلم دراما وقصة صدر في 1976 من إخراج مارتن سكورسيزي ومن بطولة روبيرت دي نيرو وجودي فوستر. تدور قصة الفيلم حول ترافيس بيكل (روبيرت دي نيرو) سائق التاكسي وجندي سابق في البحرية خلال حرب فيتنام، يريد تنقية مدينته من الفساد الذي انتشر فيها وبثورة غاضبة منه لا يتبقى أحد من هؤلاء الذي يشعر بأنهم هم السبب في هذا الفساد.
فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.
After a string of failed relationships, Kate gets the chance to rekindle romance with the love of her life — her high-school boyfriend.
لا يزال بيتر كويل يعاني من خسارة جامورا، ويحشد فريقه للدفاع عن الكون وعلى واحد من أعضاء فريقه - وهي مهمة قد تعني نهاية الحراس إذا لم تنجح.
يخوض المغامر وعالم الآثار (إنديانا جونز) مغامرة مثيرة من أجل الحصول على الكأس المقدس الأسطوري، ويصحبه في تلك المغامرة والده، وهذا الكأس الأسطوري يمتلك قدرة نادرة على شفاء من يشرب منه، ويروى عن هذا الكأس أن من يشرب منه ينال الخلود، ولأجل هذا الغرض يحارب إنديانا العديد من الأشرار ﻷجل هذا الكأس.
في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر
على متن قطار فائق السرعة، ينتقل 5 من القتلة المأجورين في رحلة لتنفيذ مهمة دون معرفة أحدهم بالآخر، وسرعان ما يكتشف أن هناك عامل مشترك يجمعهم جميعًا بالمهمة المطلوب إنجازها.
Sounds as witnesses. They blurr into memories, half-dreams, it is undecided if they are real or not. A fluctuation between imagination and reality.
عمل فائز بالأوسكار Oscar من "ويس أندرسون"، مستوحى من قصة قصيرة لـ"دال"، ويدور حول مقامر ثري يتقن مهارة مدهشة تمكّنه من الغش في لعب الورق.
Everyone in Marco's life seems constantly restless, from his brilliant but unhappily married parents to his own wife Marina, or even Luisa, the real love of his life, a girl he met during a fateful summer in the '70s and always stayed in touch with. Tragedy and fate seem to haunt him, yet he somehow manages never to get ensnared in the chaos—like his namesake, “the hummingbird”, he focuses all his energy at standing still.
عميل في العمليات الخاصة صارم وقوي العزيمة، توضع أخلاقياته على المحك حين يتسلل إلى منظمة إجرامية وتتوطد علاقته بابن زعيمها الصغير بشكل غير متوقع
يرصد فيلم ( ألعاب الجوع: الطائر المحاكي - الجزء الأول) حياة كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) حيث إنها على مضض ورغماً عنها أصبحت رمزًا لمنطقة بانيم وأيقونة للتمرد على الظلم والطغيان والاستبداد. تقود كاتنيس المتمردين والثوار في حرب حياة أو موت لتحدد مصير بانيم إلى الأبد. تتصاعد الأحداث ويمتد العنف لجميع المناطق. تجد كاتنيس نفسها في صراع داخلي جسيم حيث يتعين عليها تحديد من بإمكانها الوثوق به ومن لا يستحق ثقتها وعليها اتخاذ العديد من القرارات المصيرية.
An up-and-coming stand-up comic moves to L.A. to pursue a film career after video clips of his act make him an online sensation.
تدور احداث الفيلم حول إندي يجد نفسه في عصر جديد ، يقترب من التقاعد ، ويصارع من أجل الاندماج في عالم يبدو أنه تجاوزه. ولكن مع عودة مخالب شر مألوف للغاية في شكل منافس قديم ، يجب على اندي ارتداء قبعته والتقاط سوطه مرة أخرى للتأكد من عدم وقوع قطعة أثرية قديمة وقوية في الأيدي الخطأ.
يُطلَب المحقق (إريك ماثيوز) لمسرح جريمة إحدى ضحايا المنشار، وخلال بحثه، يكتشف أن المنشار يحتجز ابنه (دانيال ماثيوز) مع ثلاث نساء وأربعة رجال في مكان مجهول مُعبأ بغاز عصبي قاتل سيموتون إثر استنشاقه خلال ساعتين لو لم يجدوا التريق المناسب.. يتابع إريك وفاة ضحية بعد الأخرى بينما يتزايد يأسه من نجاة ابنه، فيحاول جاهدًا إقناع المنشار بإطلاق سراح ولده.
بعد نجاته بأعجوبة من حادثة وشيكة مميتة، يواجه قاتل مسؤوليه ونفسه في مطاردة دولية للانتقام يُصر على أنها ليست شخصية إطلاقًا.