في فيلم الإثارة الألماني الكلاسيكي هذا ، أصبح هانس بيكيرت ، القاتل المتسلسل الذي يفترس الأطفال ، محور مطاردة ضخمة لشرطة برلين. جرائم بيكيرت الشنيعة بغيضة ومدمرة لحياة المدينة لدرجة أنه يستهدفها حتى من قبل آخرين في شبكة العالم السفلي سيئة السمعة. مع مطاردة كل من رجال الشرطة والمجرمين ، سرعان ما يدرك القاتل أن الناس في طريقه ، مما دفعه إلى محاولة متوترة ومذعورة للهروب من العدالة.

تأتي الأميرة (آن) مع وفد ملكي إلى (أوروبا)، وعندما تصل لـ(روما) تتمرد على قيود البروتوكول، والحاشية المصاحبة لها، فتتسلل من حجرتها ليلا وتركب في أوتوبيس عام، ولأنها قد أجبرت قبل هروبها على تناول مهدئ، وسرعان ما تفقد الوعي وتنشأ بينها وبين صحفي هناك علاقة.

كان دون بيرنام ، المدمن على الكحول منذ فترة طويلة ، رصينًا لمدة عشرة أيام ويبدو أنه تجاوز الأسوأ ... لكن شغفه أصبح أكثر مكرًا. هربًا من عطلة نهاية أسبوع في بلد خطط له شقيقه وصديقته ، يبدأ بندر لمدة أربعة أيام قد يكون الأخير - بطريقة أو بأخرى.

يستمع الوزير (جعفر البرمكي) إلى صوت البدوية (دنانير) وهى تغني أثناء مروره بالصحراء. فيُعجب بصوتها بشدة و يقترح على مربيها أن بصحبها معه إلى (بغداد) لكي تتعلم أصول الغناء على يدي (إبراهيم الموصلي). وتتاح الفرصة لدنانير كي تغني أمام الخليفة (هارون الرشيد)، فيعجب بصوتها. وتصبح مغنيته المفضلة وتزداد المؤامرات للإساءة إلى الوزير (جعفر) لدى (هارون الرشيد) الذي ينتهي به التفكير إلى أن يأمر السياف بقطع رقبة الوزير.

تدور أحداث الفيلم حول يوسف المحامي الشهير شديد الصرامة الذي يستقبل بقصره ابنة عمه (ليلى) اليتيمة بعد أن أنهت دراستها فتنقل ليلى جو المرح والبهجة إلى القصر، ويتغير يوسف ويقبل على الحياة لكنه يقع في حب امرأة خائنة، وتحاول ليلى نصحها لكن يعتقد يوسف إلى ليلى هى التي لها عشيق فيطردها من بيته.