ينجو باي مع نمر بأعجوبة بعد تحطم الباخرة التي تقله مع عائلته إلى كندا ليأخذه البحر إلى أماكن وعوالم مليئة بالمغامرة والمخاطرة ويخوض صراع البقاء.

استكمالا للجزئين الاول والثاني يظل كل من الأسد الكس و الحمآر الوحشي مارتي و فرس النهر جلوريا والزرآفة ميلمان في محاولة مستمرة للعودة إلى وطنهم ولكن تلك المرة رحلتهم عبر أوروبا حيث الكثير من المتع التي يتخيلون معها كأنهم بوطنهم مدغشقر.