أسد أمير صغير يطرد من أرضه من قبل عمه القاسي، الذي يدعي أنه كان السبب في موت والده. بينما يحكم العم المملكة بمخلب من حديد، يكبر الأمير خارج السافانا، ويعيش وفقًا لفلسفة "هاكونا ماتاتا"، أي أن تنسى الماضي ولا تقلق. لكن عندما يطارده ماضيه، يجب على الأمير الشاب أن يقرر مصيره: هل سيبقى منبوذاً أم يواجه مخاوفه ويصبح ما يحتاج إليه؟

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

يقوم أحد الزواحف المجنحة باختطاف بيضة ديناصور، ولكن أثناء طيرانه تسقط منه عن طريق الخطأ. تجد عائلة من الليمور البيضة وتقوم برعايتها ورعاية الديناصور الذى يخرج منها، وتطلق عليه (الادار) وتقوم بتربيته كواحد من أفرادها. الادر يتولى حمايتهم لأنه يعتقد أنهم عائلته، حينما يهاجم أحد النيازك الأرض يحاول الادار وعائلته الهروب إلى مكان آخر خوفا من الدمارن فيتصادف مقابلة الادار لبقية الديناصورات لأول مرة.

بعد أن وجد الأمير فتاة أحلامه سندريلّا التي كانت معه في الحفل واختفت فجأة، يتزوجها و يعيشان قصةً رومانسيةً رائعةً في القصر برفقه والده الملك. تعاني سندريلّا في أيامها الأولى من العادات والتقاليد الملكية التي لم تعتدها، وتتعلم كيف تصبح أميرة في طريقة كلامها و تحركاتها. لكن سندريلّا في الوقت ذاته لا تتخلى عن صحبة أصدقائها القدامى، بل إنها حتى تساعد واحدة من بنات زوجة أبيها المزعجات في إيجاد الحب الحقيقي.