يعود تشاكي وتيفاني للحياة مجددًا، حينما تقوم ابنتهما جليندا التي تعاني من اضطراب الهوية الجنسية باستدعائهما مجددًا، لتكتشف الابنة اختلافها التام عن والديها.

في إطار من الرعب، تكتشف أم أن الأغنية التي تغنيها لرضيعها لمساعدته على النوم ما هي إلى تعويذة قديمة تحول حياتها إلى كابوس وتعرض حياة طفلها للخطر.