يحكي الفيلم قصة الديناصور المراهق والمنتمي إلى فصيلة (أباتوصور) يُدعى (أرلو) الذي فقد اباه في حادث مأسوي بعد فيضان نهر وغرق الاب ، وعلى أثره يخرج في رحلة، حيث يقابل الفتى (سبوت) من بني البشر، تتطور بينهم علاقة صداقة تغير مجرى حياتهم
يحقق السير ديفيد أتينبورو في اكتشاف إكتيوصور والذي يبلغ عمره حوالي 200 مليون سنة على الساحل الجوراسي في جنوب إنجلترا وهو يتغذى على الأسماك, مقتات على الأسماك, أي من الزواحف العملاقة المائية المنقرضة التي لها فقرات قصيرة ومقعرة الوجه