تدور أحداث الفيلم حول ثلاثة من (آل سكوت) الذين يقضون آخر ليلة لهم في معسكر خارجي، ولكنهم يجدون أنفسهم أمام انتشار عدوى الزومبي، والآن عليهم أن ينقذوا أصدقاءهم والبشرية عمومًا من انتشار هذه العدوى. أثناء ذلك يكتشفون معنى الصداقة الحقيقي عند وقوفهم بجانب بعضهم في مواجهة الزومبي.

القصة الحقيقية لفورست تاكر، من هروبه الجريء من سان كوينتين في سن السبعين إلى سلسلة غير مسبوقة من السطو التي أربكت السلطات وسحرت الجمهور، وسيدة تحبه رغم مهنته.