كوميديا عن غريب في المدينة يطرح أسئلة لم يطرحها أحد من قبله، إنها أسئلة بريئة مثل أسئلة الأطفال، ولكن لها إجابات كارثية، وعندما يرى المعنيون بهذه الأسئلة العالم من خلال عيني (بي كي) البريئتين، فإنهم يبدءون في التساؤل عن الثوابت، وخلال رحلته هذه يصنع (بي كي) أصدقاء مخلصين، وأعداء شرسين، يصلح حيوات مكسورة، ويهز الثوابت، ويتحول فضول (بي كي) الطفولي إلى (أوديسا) روحانية له ولملايين الناس.

تعود الأحداث إلى يوم الخميس 25 يونيو 2009 بخبر وفاة (مايكل جاكسون)، خاصةً أحد الشيوخ الذي كان يلقبه الجميع بـ(جاكسون) في سنوات الدراسة، لكن ماذا يربط شيخ وإمام مسجد بأسطورة الغناء الأميركي؟ والسؤال الأهم، هل سيستطيع ممارسة حياته بشكل طبيعي بعد ذلك، أم ستعود به ذكرياته وعلاقاته بمن أحبهم؟