شريك غول اخضر يعيش في المستنقع وحيدًا مستمتعًا بعزلته، إلى أن يجد في يوم ما كل شخصيات القصص الخيالية ينامون في مستنقعه, فيذهب إلى اللورد فركواد ومعه الحمار كمساعده كي يامرهم بالرحيل, فيطلب منه فركواد ان يذهب لعرين التنين لينقذ الأميرة فيونا التي تتحول في المساء إلى غولة بدورها.

في عام 2027 ، في عالم فوضوي لم يعد فيه الإنسان قادرًا على الإنجاب ، وافقت ناشطة سابقة على المساعدة في نقل امرأة حامل بأعجوبة إلى ملجأ في البحر ، حيث قد تساعد ولادة طفلها العلماء على إنقاذ مستقبل البشرية.

جَرَف إعصار الطفلة "دوروثي جيل" من منزلها الواقع في كنساس الأمريكية إلى أرض أوز السحرية وتقوم برحلة مع أصدقائها الجدد للقاء الساحر أوز ليساعدها للعودة إلى منزلها ويساعد أصدقائها أيضاً.

يطور جان بابتيست غرينويل ، المولود برائحة باريس النتنة في القرن الثامن عشر ، حاسة شمية فائقة يستخدمها لابتكار أرقى العطور في العالم. ومع ذلك ، يأخذ عمله منعطفًا مظلمًا حيث يحاول الحفاظ على الروائح في البحث عن العطر النهائي.

دوجلاس كويد يسكنه حلم متكرر عن رحلة إلى المريخ، ويأمل كويد لمعرفة المزيد عن ذلك الحلم، ويقرر خلال العطلة التوجه لشركة ريكال، حيث يزرعون ذكريات في الذاكرة، ولكن اﻷمور ساءت بعد غرس تلك الذاكرة، حيث تذكر كويد بأنه عميل سري مقاتل.

يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.

مغامرة فريدة ستخوضها أماني وحياة إلى العالم مقابل المليء بالعجائب،ومصير مفاجئ ينتظر أماني لإنقاذ البلاد من هلاك وشيك