في خمسينيات القرن الماضي ، نيويورك ، يقع كاتب متجر متعدد الأقسام يحلم بحياة أفضل في حب امرأة متزوجة أكبر سنًا.

مشجع سينمائي يهرب من معسكر عمل خلال الثورة الثقافية الصينية ويقيم علاقة مع أنثى متشردة متشردة

تهرب زهرة من بلدتها الصغيرة بعد أن ضغطت عليها أسرتها للزواج من ثري عجوز، توجهت إلى مدينة الإسكندرية وعملت في فندق صغير، وبدأت تقابل شخصيات مختلفة في الفكر والحياة ومنهم حسين علام الثري العابث، ومنصور باهي الشاب المناضل المثقف والذي تتعرف عليه زهرة محاولًا مساعدتها في تعلم القراءة والكتابة.

لم يكن أندريه أبدًا من أسهل الآباء. ولكن عندما أصيب بسكتة دماغية منهكة دعا ابنته إيمانويل لمساعدته على الموت بكرامة ، فوجدت نفسها أمام قرار مؤلم. عندما سأل زوجها لماذا طلب أندريه ذلك من ابنته ، كان ردها واضحًا: "هذا لأنني ابنته".

نادية أنفصل أبوها عن أمها بالطلاق وهى فى الثانية من عمرها، فنشأت فى حجر أبيها الذى امتنع عن الزواج وكرس حياته لتربيتها والعناية بها، وعندما بلغت نادية السادسة عشرة من عمرها، تزوج أبوها من "صفية" التى كانت سيدة كريمة الخلق، لكن الابنة امتلات نفسها بالغيرة على المرأة التى جاءت لتحتل المكان الأول فى قصر أبيها فاندفعت تعاكس بالتليفون رجلا، رأته فى النادى، وتضرب له موعد لقاء..وهكذا التقت "نادية" بمصطفى، ترددت على شقته فى غفلة من أهلها، ثم يحدث أن يتعرف "مصطفى" بزوجة أبيها فى أحدى السهرات وبيدى اهتمامه وإعجابه بها، فيزداد حقد "نادية" عليها، وغيرتها منها، فتعمل على الإيقاع بها لطردها من البيت.