تنمو قصة حب بين فاطمة وحسن في أحضان الطبيعة، ورغم وعوده لها فقد حالت ظروف أسرتيهما دون إتمام الزواج، فوالد الفتاة اقسم بعدم تزويج ابنته إلا بعد الإنتقام من قاتل أخته القابلة، ليكتشف أن حسن هو ابن الشخص الذي يبحث عنه، وتتصاعد الأحداث.

شحاتة أفندي يعمل محاسبًا فى دكان لبيع الطيور، يصله خطاب يحمل خبر قبوله فى وظيفة جديدة كمحاسب في أملاك موقوفة، يحدث أن تدعى راقصة أن لها طفلاً من ابن ناظر الوقف وتتركه له ويعرف الجميع أن هناك طفلًا يدعى حلموس ولا يعرفون له أمًا ولا أبًا. تستغل ابنة ناظر الوقف هذا الحدث وتدعي أنها أم الطفل من شحاتة.

حسن ومرقص وكوهين أصحاب مخزن أدوية، وعباس هو العامل الوحيد في المخزن، والذي يحب بلقيس ابنة حسن، يتعاقدون معه بمرتب يساوى أضعاف مرتبه ولمدة عشرين عامًا بشرط أن من يتخلى عن عمله بالمخزن يدفع تعويضًا كبيرًا، وهذه الخطة يرسمها الثلاثة بعد أن يكتشفوا أن عباس ورث ثروة كبيرة، وقد عرف عباس أن المال هو السلاح الوحيد الذي يجعلهم جميعًا تحت رحمته بمن فيهم حبيبته بلقيس، الدلالة التي كان يلجأ إليها أيام فقره.

عدد من الموظفين فى إحدى الشركات تجمعهم الرغبة فى قضاء أجازتهم السنوية فى أحد المصايف وذلك بالقيام برحلة صيف إلى مدينة رأس البر، أغلب الذاهبين اقتصدوا مبالغ الرحلة من أجل قضاء اﻹجازة، خاصة فريد وهو رجل بخيل، ورب أسرة، وابنته سميرة التى تحلم بعريس أثناء الصيف.

يرابض رجال البوليس فى المحطة للقبض على فتاة مهربة، تكون ابنة الباشا ليلى في نفس القطار المنتظر، تصدر منها إشارة دون قصد كان من المفروض أن تأتي من فتاة التهريب، مما يتسبب في سوء تفاهم كبير.