يبدأ الفيلم بعبارة "أنه عندما ترفرف فراشة بجناحيها في مكان ما، فهي تحدث ريحا تؤدي توابعه إلى هبوب إعصار في مكان آخر بعيد"، (إيفان ) شاب كان يعانى فى طفولته من مشكلة فى الذاكرة، وهى أن بعض الأحداث لا يستطيع تذكرها، حتى وهو تحت تأثير التنويم الإيحائي، وعندما يكبر يكتشف قدرته على تذكر هذه الأحداث بكل دقة، بل يستطيع التعديل فيها، ويبدأ التعديل، فعلا، رغبة منه فى الوصول إلى قلب حبيبته ( كايلي )، وبالفعل يحصل على ذلك، ولكن لاتسير الأمور كما يريد، فيعود لنقطة أخرى من الماضي، كمحاولة للإصلاح، ولكن الأحداث تتمادى في السوء.

دوجلاس كويد يسكنه حلم متكرر عن رحلة إلى المريخ، ويأمل كويد لمعرفة المزيد عن ذلك الحلم، ويقرر خلال العطلة التوجه لشركة ريكال، حيث يزرعون ذكريات في الذاكرة، ولكن اﻷمور ساءت بعد غرس تلك الذاكرة، حيث تذكر كويد بأنه عميل سري مقاتل.

في المستقبل البعيد؛ حيث الحياة الإلكترونية وتطور التكنولوجيا، يتم صنع آليين فائقي القدرات والمهارات في محاولة لمساعدة البشر على إنجاز كل مهامهم اليومية، يكلف الضابط ديل سبونر بالتحقيق في جريمة قتل خبير الآليين، وإذا به يكتشف تورط أحدهم ويدعى (سوني) في الجريمة؛ مما يسيئ الأمر والعلاقة بينهم وبين البشر، يبدأ ديل التحقيق في الأمر وحماية مصير البشر، وكذلك التوفيق بينهم وبين الآليين.

يبحث صائدو الكنوز المعاصرون ، بقيادة عالم الآثار بن جيتس ، عن صندوق من الثروات يُشاع أن جورج واشنطن وتوماس جيفرسون وبنجامين فرانكلين قد خبأوه أثناء الحرب الثورية. قد يكمن مكان وجود الصندوق في أدلة سرية مضمنة في الدستور وإعلان الاستقلال ، وغيتس في سباق للعثور على الذهب قبل أعدائه.

خلال مهمة تستهدف إنقاذ كواكب (مجرة سولانا) من التدمير على يد (شيرمان دريك)، يلتقي (راتشيت) و(كلانك)، ويعثر كلاهما على سلاح خطير يقدر على تدمير كل الكواكب، وعليهما الآن أن يوحدا صفوفهما بالتعاون مع فريق من جوالي المجرة في سبيل إنقاذ المجرة من الخطر الداهم الذي يهددها.