يعود رجل عصابات يهودي سابق في عصر الحظر إلى الجانب الشرقي الأدنى من مانهاتن بعد أكثر من ثلاثين عامًا ، حيث يتعين عليه مرة أخرى مواجهة الأشباح والندم على حياته القديمة.

كلاريس ستارلينج طالبة متفوقة في أكاديمية التدريب التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يريد جاك كروفورد من كلاريس إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال ليكتر ، وهو طبيب نفسي لامع ومختل عقليًا عنيفًا ، ويقضي الحياة خلف القضبان بسبب جرائم قتل وأكل لحوم البشر. يعتقد كروفورد أن ليكتر قد يكون لديه نظرة ثاقبة للقضية وأن ستارلينج ، بصفتها امرأة شابة جذابة ، قد تكون مجرد الطعم لجذبه.

تدور أحداث الفيلم حول لص مشهور ومحترف (روبرت دي نيرو) يقرر سرقة بنك مع عصابته المحترفه التى من ضمنهم الممثل ( فال كيلمر ) وعلى الطرف الاخر (آل باتشينو) الشرطي دائم التوتر والقلق الذي أفنى حياته في مهنة مطاردة اللصوص و يحاول القبض على هذه العصابه بعد معرفته بخططهم ويتعرض لمشاكل زوجية وتعقيدات تزيد من توتره وبنفس الوقت يقوم روبرت دنيرو بالتخطيط بكل حذر لسرقة البنك الذكاء والحذر والبرود واتخاذ القرار والدقه في التنفيذ هو مايميز شخصيت روبرت دنيرو حيث يعجز ال بتشينو على بالإمساك باي دليل ضده حتى يكاد أن يصاب بإنهيار وتتسارع الأحداث ويضيق الوقت ولكن الإنتقام من ( وينقرو ) هو الهاجس الذي رسم نهاية روبرت دنيرو

تَنهارُ جَريمَةُ بَائِعِ السَّيَّارات في ولاية مينيسوتا الأمريكية (جيري لونديجارد) بِسَبَبِ أَفعَالِهِ الفَاسِدَةِ وَأَتباعِهِ وَجُهُود الشُّرطَةِ المُستَمِرَّة التي تَقودها (مارج جوندرسون) الحَامِل.

بينما (جيف تايلور) بصحبة زوجته في سيارتهما في رحلة بالسيارة عبر البلاد، يتوقفان عند محطة وقود، وتحدث بينه وبين أحد الأشخاص بعض العبارات العدائية، بعدها يسير في طريقه ليتعرض لحادثة قوية فتدفن زوجته بين أنقاض السيارة، ويحاول إنقاذها بشتى الطرق، عندما يريد طلب المساعدة باللاسلكى يجد أن بطاريات اللاسلكى تم العبث بها بشكل مريب، ويبدو أن الأمر، ليس مجرد حادثة عارضة.

يتم إرسال اثنين من محققي جرائم القتل في لوس أنجلوس إلى بلدة شمالية حيث لا تغيب الشمس للتحقيق في قتل منهجي لمراهق محلي.