1/4 - في عام 1925، حل الشاب محمد العنقة محل ابنه الصغير أستاذ الناظور. أدرك أنه يتقن جميع الآلات الفنية ويشترك في برنامج للتكوين التلقائي بالعود واللغة العربية والأنشودة الدينية في حضرة سيدي عبد الرحمن. 2/4 - في عام 1932، قامت فرقة "شباب العنقة" بتأليف 10 أسطوانات و45 جولة في باريس، دون الأغنية الأولى من تأليف "L'Exil". إنها عملية تقدمية في "تطوير" التراث الأندلسي. قام بالرقص في مكة وكتب الأغنية الشهيرة "El Mendouza". 3/4 - السنوات 40 و 50 تؤكد نضج المعلم، مما يعزز العناصر المكونة للموسيقى الشعبية التي يتم استدعاؤها حاليًا. في جولة التحرير الوطني، انتصر الحاج محمد العنقة بأغنية "يوم الجمعة". 4/4 - في عام 1962، أنشودة العنقة للاستقلال: "الحمد لله، مبقاش ليستعمر في بلادنا". يشرح المناضل والشاعر والموسيقار بشير حاج علي الأسلوب الاستثنائي للفنان.
بعد مرور أكثر من خمسين عاما على طرح فيلم «معركة الجزائر» في دور العرض في يونيو 1966، عثر المخرج سليم عقار، بعد بحث دام أكثر من سنة ونصف، على الممثلين والإضافات والفنيين الذين عملوا على الفيلم. الفيلم من إخراج جيلو بينتيكورفو وإنتاج ياسف سعدي. في هذا الفيلم الوثائقي المليء بالحكايات والقصص حول تصوير الفيلم، وجد المخرج الممثلة التي لعبت دور حسيبة بن بوعلي، الممثلة الشابة البالغة من العمر 17 عاما التي لعبت دور عروس بوحميدي ولكن خصوصا شخصيات معينة أجزاء مهمة من الفيلم الذين كانوا بالكاد يبلغون من العمر 10 سنوات وقت التصوير والذين لن يتعرف عليهم أحد اليوم. وبعيدًا عن الجانب التاريخي المهم للفيلم، ركز الفيلم الوثائقي بشكل أساسي على الجانب الاجتماعي والسينمائي والثقافي للفيلم وتأثيره على الجيل الذي حصل للتو على الاستقلال.