أثناء اندلاع الحرب الأهلية بين الاتحاد والكونفدرالية ، يقوم ثلاثة رجال - وحيد هادئ ، ورجل قاتل لا يرحم ولصوص مكسيكي - بتمشيط جنوب غرب أمريكا بحثًا عن صندوق يحتوي على 200 ألف دولار من الذهب المسروق.

يعيش الحسين وهو قائد فرقة موسيقية شعبية ومحب للملك الحسن الثاني في المنزل العائلي وسط صخب المغنيات وموسيقيي الفرقة الذين يضطرون أحيانا للتظاهر بالعمى لكسب المزيد من المال في الحفلات والأعراس، حيث يمنع على الرجال الدخول إلى أمكنة النساء إلا في حالة كانوا عميانا خاصة لدى العائلات المغربية المحافظة.

تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.

يجد المحامي الكاذب المرضي أن حياته المهنية تنقلب رأسًا على عقب عندما لا يستطيع لسبب غير مفهوم أن يكذب جسديًا لمدة 24 ساعة كاملة.

في عام 1957، يتصارع (إنديانا)، الذي أصبح أكبر سنًا وأكثر حكمةً، مع عملاء الإتحاد السوفيتي الذين يقودهم (سبالكو) من أجل الحصول على الجمجمة البلورية، وتقود المغامرات (جونز) إلى أمريكا اللاتينية والجنوبية، ابتداءً من مدينة نيو مكسيكو، ثم كونيكتكت، والعاصمة المكسيكية ميكسيكو سيتي، وأدغال بيرو.