في هذه الحكاية الخيالية المتصدعة بشكل ساحر ، يجب على الأميرة الجميلة باتركاب وويستلي المبهرج التغلب على الصعوبات المذهلة للعثور على السعادة وسط المبارزين ذي الأصابع الستة والأمراء القتلة والصقليين والقوارض ذات الحجم غير العادي. لكن حتى الموت لا يمكنه منع طيور الحب الحقيقية من الانتصار.

(تشارلي) طفل صغير، يعيش حياة سعيدة ولكنها فقيرة مع والديه وجدوده الذين يحبونه ويدعمونه، ويحلم بالعثور على التذكرة الذهبية التي تمنحه فرصة زيارة مصنع (ويلي وونكا) الغامض للشوكولاتة، يتحقق الحلم ويعثر (تشارلي) على التذكرة ليخوض مع جده الرحلة المثيرة التي يرافق الفائزين خلالها السيد (ويلي وونكا) نفسه.

يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.

القصة التي تجري في منتصف بامبي ديزني الأصلي، مع الأمير العظيم من الغابات التعامل مع أمهاتهم بامبي الآن. وكان عنوان أول مرة بامبي والأمير العظيم، ولكن تم تغيير اسمها بامبي وولي العظمى من الغابات والثاني في وقت لاحق بامبي

يعود السحر دائما. تعود ماري بوبينز إلى عائلة بانكس وتساعدهم على تجنب المخاطر الجسيمة من خلال اصطحابهم في مغامرات موسيقية سحرية.

يعيش سكان مملكة (ألاجيسيا) حياة حزينة تحت ظلم ملكها، في هذا الوقت يعثر الفتي اليتيم (إيراجون) على بيضة تنين، وتمر السنين ويدرك (إيراجون) أنه راكب التنين الذي سيخلص المملكة من الملك الطاغي كما ذكرت النبوءة، ومن هذا المنطلق يبدأ (إيراجون) في تكوين جيشه من الثوار والاستعداد لمعركة الحسم وتحرير المملكة.