يروي رجل العصابات السابق "هنري هيل" قصّة صعوده وسقوطه المثيرة والعنيفة وسط عائلة إجرامية في "نيويورك"، حيث يتحوّل حلم كبير إلى كابوس مرعب.

يُخطئ رجل الإعلان روجر ثورنهيل في أنه جاسوس ، مما أدى إلى مطاردة مميتة عبر البلاد.

تدور احداث الفيلم في نهاية السبعينيات، نجد أن (فيتو كورليوني) قد شارف على الستينيات من عمره. يدمره الشعور بالذنب عن أفعاله القاسية والحادة، خصوصا قيامه بقتله أخيه (فريدو). تقريبا قد تقاعد (مايكل) عن كل الأعمال الخاصة بأسرة كيرليوني وترك الأمور الإجرامية ليديرها مساعده (جوي)، ويحاول استخدام ثروته الهائلة في تحسين سمعته عبر القيام بالعديد من الأعمال الخيرية. (مايكل) و(كاي) حصلا على الطلاق، وترك (مايكل) لـ (كاى) حضانة طفليهما (مريم) و(أنتوني).

في عام 1933 في نيويورك ، يجبر منتج سينمائي طموح للغاية فريق عمله وطاقم السفينة المستأجر على السفر إلى جزيرة الجمجمة الغامضة ، حيث يواجهون كونغ ، وهو قرد عملاق مغرم على الفور بالسيدة الرائدة.

نعود بعد عام كامل لـ (كيفين) الذي وجد عائلته قررت قضاء فترة الكريسماس في فلوريدا ونتيجة لتأخرهم في الاستيقاظ يسارعون للحاق بالطائرة يفقدهم كيفين ويركب عن طريق الخطأ الطائرة إلى نيويورك ليكتشف أنه سيقضي العطلة مرة أخرى وحيدًا يستطيع الاحتيال على مسئولي فندق بلازا، ويقيم هناك لكن لسوء حظه الشديد يتصادف هروب هاري ومارف من السجن ووجودهم في نيويورك لتدور بينهم مرة أخرى مغامرة من أمتع ما يكون.

تنتقل امرأة إلى شقة في مانهاتن وتعلم أن حياة المستأجر السابق انتهت بشكل غامض بعد سقوطهما من الشرفة.