يتعرض أحد مصاعد العمارات لعطل مفاجئ يتسبب في حجز مجموعة مختلفة من الناس بداخله، وبالرغم من تشابه موقفهم إلا أنهم مختلفون فيما بينهم وفي أهدافهم ورغباتهم، ولكن مع إحساسهم باقتراب أجلهم، يفكر بعضهم في التراجع عما كان يخطط لفعله بعد الخروج من المصعد.
تفر آمال من زوج أمها بعد أن قتلته بسبب محاولته اغتصابها، وينتهي بها المطاف في منزل الفنان التشكيلي أحمد خالد في سيدي عبدالرحمن، وسرعان ما يقع في حبها، لكنه ينافسه عليها تلميذه النحات شريف.
عائلة رمضان السكري مكونةٌ من ثلاثة شبابٍ وفتاة وزوجةٍ طيبةٍ للغاية وزوجٍ طفح به الكيل. يفقد رمضان السكري الأمل في صلاح أولاده وعائلته حيث كل فرد في تلك العائلة يعيش في عالمٍ خاصٍ به. يقرر رمضان الهرب والزواج من أخرى. يَعلم كمال ابن رمضان بخطة والده بالصدفة، ويبلغ أخواته لمنعه. يتكاتف الأولاد من أجل إصلاح حالهم وإنقاذ عائلتهم من الضياع.
نوال متزوجة من رجل الأعمال المتسلط عزت، تمل نوال من حياتها مع عزت وتطلب منه الطلاق، في الوقت الذي تتعرف فيه على صاحب المؤهل العالي في الفنون الجميلة شكري والذي يعمل مصففًا للشعر، ويغرقها في حبه، لكن عزت يعلم بالأمر ويحاول بكافة الطرق التفريق بينهما.
بعد انتصار صلاح الدين على ملك القدس، يتم توقيع معاهدة سلام بينهما إلا أن قائد الجيش الصليبي رينو دي شاتيون يقوم بذبح جماعة من الحجاج الذاهبين إلى مكة، يقرر صلاح الدين الانتقام، وبعد هزيمة الصليبيين، تبدأ فيرجينيا بتجميع الجيش للحرب، فتستنجد بالأمير كونراد لمساعدتها، ثم ملك إنجلترا (ريتشارد قلب الأسد) ويوافق ريتشارد بشرط أن يكون على رأس الصليبيين. ومن هنا تبدأ حملة صليبية جديدة ضد الشرق.
تهرب زهرة من بلدتها الصغيرة بعد أن ضغطت عليها أسرتها للزواج من ثري عجوز، توجهت إلى مدينة الإسكندرية وعملت في فندق صغير، وبدأت تقابل شخصيات مختلفة في الفكر والحياة ومنهم حسين علام الثري العابث، ومنصور باهي الشاب المناضل المثقف والذي تتعرف عليه زهرة محاولًا مساعدتها في تعلم القراءة والكتابة.
(سيد) كاتب مشهور تسلّق قمة الهرم الاجتماعي والسياسي باحثًا عن المزيد، متزوج من شريفة، ويستعدان للسفر إلى الخارج للعمل في هيئة الأمم المتحدة، لكنه يقرأ في إحدى الجرائد خبر مقتل توأمه (محمود)، فيؤجل سفره ويتصل بالشرطة للبحث عن قاتل أخيه، وتبدأ رحلة البحث لتغمر ظابط الشرطة شكوك حول (سيد).
في أعقاب حريق القاهرة، يشعر عصام بالذنب من جراء خيانته لصديقه سمير حين عبث مع زوجته مديحة، فيقرر عصام أن ينتقم من والد مديحة الذي ضغط عليه للزواج من مديحة درءًا للفضيحة.
تدور أحداث الفلم في قرية من قرى الريف المصري في إطار درامي واقعي ، حيث يسلط الفلم الضوء على الاستبداد الواقع على الفلاحين البسطاء في القرية من قِبَل عِتمان (صلاح منصور) العمدة الثري المستبد ، الذي يقرر الزواج من فاطمة (سعاد حسني) التي تخدم بمنزله بالرغم من أنها متزوجة ، ولكن العمدة لا يفكر في شيء إلا في كيفية إنجاب الولد الذي سيورثه العمودية ، والذي فشلت زوجته حفيظة (سناء جميل) في إنجابه، يقوم العمدة بكل جبروت بتطليق (فاطمة) من زوجها أبو العلا (شكري سرحان) بمساعدة شيخ القرية (العطار مبروك) الذي يحلل ويحرم وفقا لأهواء العمدة ، لا تجد (فاطمة) أمامها مفرا ، وتصبح زوجة العمدة رغما عن أنفها هي وزوجها ؛ فتقرر استخدام حيلها الماكرة من أجل الخلاص من هذه الزيجة .
تسود الإسكندرية ظاهرة اختفاء السيدات ويتسلل الرعب في القلوب، يهتم البوليس بهذه الظاهرة والعمل على فك أسرارها، ويعد الضابط أحمد خطة للكشف عما وراء هذه الظاهرة، وهم عصابة ريا وسكينة اللاتي كن يستهدفن السيدات لسرقة مصوغاتهن.
سعيد مهران لص عتيد اﻹجرام، يتخذ من رؤوف علوان قدوته في الحياة، خاصة بعدما نصحه أن الانسان لابد أن يحصل علي مايريد بأي وسيلة يراها، وأثناء تنفيذه إحدى السرقات، يبلغ صبيه عليش سدره عنه لكي يتزوج من زوجة سعيد بعد سجنه، وبعد خروج سعيد من السجن يقابله رؤوف علوان بتكبر شديد بعد أن صار صحافيًا لامعًا، ويصبح كل من رؤوف ونبوية زوجة سعيد السابقة وعليش سدره صبيه ألد خصومه له ويسعي إلي الانتقام منهم.
ينجح إبراهيم حمدي في اغتيال رئيس الوزراء المتعاون مع الاستعمار، ويتمكن من الهروب بعد إلقاء القبض عليه ويلجأ إلى منزل زميله الجامعي محي الذي ليس له نشاط سياسي، وتقبل اﻷسرة بعد تردد إيوائه، ويعرف عبدالحميد ابن عم سامية الذي يود الزواج منها في نفس الوقت بوجود إبراهيم، فيستغل الموقف للتعجيل بعقد قرانه على سامية التي ترفضه.
يطلق مصطفى النار على رشدي بك رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المسئولة عن الإسكان الشعبي، ويهرب من الشركة، وأثناء خروجه من باب المؤسسة تصدمه سيارة فيقع على جانب الطريق، تنقل سيارة الإسعاف المصابان إلى أحد المستشفيات، يفتح وكيل النيابة عادل باب التحقيقات، ويعمل على جمع الأدلة حول ظروف وكيفية القتل وعلاقة القاتل بالقتيل.
ينقل البوسطجي عباس من القاهرة إلى قرية كوم النحل بمحافظة أسيوط ليتولى مسئولية مكتب البريد في القرية، وهناك يحاول أن يتآلف مع الحياة هناك حتى يصل به الحال للتلصص على محتوى الرسائل.
يتعرض والد (زيزي) لأزمة طاحنة، وتقدم (زيزى) (حسين) بصفته خطيبها وتتزوجه لمجرد أن تحافظ على كبريائها بعد هجران (عادل) لها. وبعد الزواج تصارح (زيزي) (حسين) أنها لا تحبه فيتفق معها على الطلاق بعد فترة مناسبة وأثناء هذه الفترة تعرف (زيزي) أن (حسين) يساعد والدها في أزمته المالية دون أن يذكر لها شيئًا. قدمت قصة الفيلم للمرة الاولى فى عام ١٩٤٠ تحت اسم " قلب المرأه " بطولة امينه رزق و سليمان نجيب وإخراج توجو مزراحى. المرة الثانيه فى عام ١٩٥٤ تحت اسم " إرحم دموعى " بطولة فاتن حمامه و يحيى شاهين و إخراج هنرى بركات.
(زكي) أعزب فى الخمسين من عمره، عُرف بين الناس بأنه مثال للشهامة والمروة، لكن الفاتنة منى استطاعت أن تغزو قلبه، ساعيةً للزواج منه طمعًا فى أمواله وأن تحقق لنفسها كل ما تستطيع من رفاهية ونفوذ، وبعد الزواج تحاول أن تبعده عن أصدقائه المختارين وتسيطر عليه، وتتوالى الاحداث.
يتعرض جمهور الدرجة الثالثة للمتاعب والمخاطر بعكس الإدارة التي يرأسها عوف ومجموعة (حبايب النادي) حيث يفوزون بالمكاسب دون تعب، تمتص الإدارة ثورتهم باختيار سرور ممثلا عنهم في المجلس. يكتشف سرور حيلهم وجشعهم وتستمر ثورتهم، فيقرر عوف وأعضاء المجلس نسف مدرجات الدرجة الثالثة. يقدمون لهم تقريرًا هندسيًّا خاصًا يستوجب هدم المدرجات، فيتصدى لهم أهل الحي ويدافعون عن مدرجاتهم وينتصرون عليهم.
(حنان) فتاة صغيرة جذابة وجميلة، تعمل سكرتيرة لدى المطرب (ممدوح)، تتعلق بقلب (محسن) وترتبط به عاطفيا، ونتيجة لذلك الارتباط تقع ضحية عندما تسلم نفسها لمحسن، ويصبح ناتج ذلك الارتباط حملًا وهنا يتأزم الموقف، فمحسن عليه ترك بيروت إلى البرازيل للبحث عن فرصة عمل، ولا بد أن يترك البلد فورًا. هكذا يبدو الأمر، لكن (حنان) تكتشف تخلي (محسن) عنها لحملها، يعلم (ممدوح) بما حدث لـ(حنان) فيتزوجها، توافق (حنان) إنقاذًا للموقف، وتتبدل حياتها.
تقع منى (فاتن حمامة) طالبة الجامعة في حب الكاتب والمؤلف محمود (عماد حمدي) بالرغم من أنه متزوج ويكبرها بالعديد من السنوات. وهو ايضا يعشقها بجنون ولكن زوجته مريضة القلب تقف حائلا بينهما يتقدم لخطبتها رجل وتحت ضغط أهلها تتزوج منى وتغادر مصر. بعد عدة سنوات عندما تعود منى إلى وطنها، تكتشف أن محمود قد أصيب في حادث سير ويرقد في فراش الموت ويعرف زوجها بانها زارته فيخيرها بينه هو وابنهما وبين محمود حب عمرها فتختار الاستمرار بجوار محمود الذى هو فى أمس الحاجه اليها.
مسرحية كوميدية درامية تتحدث عن روحية التي تُتخطف ويبحث عنها زوجها راتب ويتضح أنها خدعة قامت بها بالتعاون مع مخلص وعطية.