تدور أحداث الجزء الثاني حول قصتين متوازيتين؛ الأولى: تتعلق بالابن (مايكل كورليوني) في الخمسينيات من القرن الماضي، بعد نهاية الجزء الأول؛ إذ يسعى للتوسع في نشاط عائلته في أماكن جديدة مثل لاس فيجاس، وهوليوود، وكوبا. والثانية: عودة للماضي لتاريخ الأب (فيتو كورليوني) وطفولته في (صقلية) بإيطاليا في بداية القرن العشرين، هجرته لأمريكا مجبرًا وتأسيسه لعائلة كورليوني الإجرامية في مدينة نيويورك.

في الخمسينيات من القرن الماضي ، واجهت ربة منزل أزمة زوجية وتوترات عرقية متصاعدة في العالم الخارجي.

تدور أحداث القصة في حي “غيتو” في باريس في 2010، حيث يقوم شرطي ومجرم سابق، بمحاولة لاختراق عصابة من أجل نزع فتيل قنبلة النيوترون.