الفيلم مبني على أحداث حقيقية لوقوع وفيات غامضة ومفاجئة من النساء والأطفال في منازلهم دون وجود مرتكب للجريمة والشيء الوحيد المشترك بين الضحايا هو امتلاكهم لنفس جهاز مرطب الجو.

صبي ووالدته ينتقلان إلى كاليفورنيا للحصول على وظيفة جديدة. يكافح من أجل التأقلم، حيث تبدأ مجموعة من طلاب الكاراتيه في التنمر عليه لمواعدة فتاة غنية من زمرتهم. الأمر متروك للمالك الياباني مياجي لتعليمه الكاراتيه.