بحبح وشيحة وسنقر ثلاثة زملاء يعملون فى جريدة يشترط رئيس تحريرها عامر للعمل فيها شرط عدم الزواج، وكان كل منهم متزوجًا ويخفى زواجه، يذهب الثلاثة إلى فندق بحلوان للنقاهة وهناك يلتقون حسنية التي تبحث مع عمها عن عريس ثري، وتبدأ في نصب شباكها عليهم، لتتصاعد الأحداث.
يحاول فاضل وزميلاه عزيز وحمدي شق طريقهم للحياة، وهم من حملة الشهادات العليا، لكن الحظ لا يكلل مسعاهم بالنجاح، يزور فاضل عمته علوية التي تدير معهدًا خاصًا للبنات بطريقة تقليدية، ويطلب العمل بالمعهد، لكنها ترفض، يقرر الثلاثة تأسيس معهد حديث، أشبه بمعهد العمة لمنافستها، في تعليم الفتاة أن تكون عصرية.