استكمالا للجزئين الاول والثاني يظل كل من الأسد الكس و الحمآر الوحشي مارتي و فرس النهر جلوريا والزرآفة ميلمان في محاولة مستمرة للعودة إلى وطنهم ولكن تلك المرة رحلتهم عبر أوروبا حيث الكثير من المتع التي يتخيلون معها كأنهم بوطنهم مدغشقر.