تنقلب الأمور تمامًا، وذلك حينما تخرج خطابات سرية لفتاة مراهقة تخص أولاد كانت تواعدهم إلى النور، لتنكشف العديد من الأسرار حول العلاقات الاجتماعية والبشر.

حين تؤدّي القبلة الأولى للمراهقة "إيل" إلى علاقة رومانسيّة ممنوعة مع أكثر شباب المدرسة الثانويّة جاذبيّة، تُخاطر بعلاقتها مع أعزّ صديق لها.

يجد المراهق نفسه في طريقه إلى جزيرة حيث يجب أن يساعد في حماية مجموعة من الأيتام يتمتعون بصلاحيات خاصة من المخلوقات التي تهدف إلى تدميرهم.

تقرّر طالبتان في نهاية المرحلة الثانوية الاستمتاع بحياتيهما على أكمل وجه والعثور على الحبّ حين يبدأ زملاؤهما بالانفجار حرفيّا دون سبب واضح.

كانت المتاهة مجرد البداية. يواجه توماس وزملاؤه غلادرز أكبر تحد لهم حتى الآن: البحث عن أدلة حول المنظمة الغامضة والقوية المعروفة باسم وك دي . تأخذهم رحلتهم إلى حرق ، وهي مناظر طبيعية مقفرة مليئة بالعقبات التي لا يمكن تصورها. بالتعاون مع مقاتلي المقاومة ، يواجه غلادرز قوات وك دي المتفوقة إلى حد كبير ويكشف عن خططه المروعة لهم جميعا.

تتزوج بيلا بمصاص الدماء إدوارد، وسرعان ما تدرك بيلا أنها حامل، ويعلم المستذئبين بالأمر ويصروا على قتل بيلا وجنينها، لكن المستذئب جاكوب يرفض ذلك وينشق عنهم وينضم إلى إدوارد وعائلته ويحمي بيلا، التي تلد طفلة ويضطر إدوارد إلى بث سمه داخلها فتتحول إلى مصاص دماء، وعندما يعلم الفولتري (قادة مصاصي الدماء بالعالم) بتلك الطفلة يقررون الحصول عليها بأي شكل.

جون مراهق شاب يمتلك قوى خارقة، يحاول أن يخفيها عن جميع من حوله منعًا للمصير الذي لاقاه ثلاثة من الأبطال الخارقين قبله، وبعد وقوعه في حب سارة فإنه يحاول تجنب الوقوع في أن يكون البطل الرابع الذي يُهزم بدلًا من أن يكون الرابع الذي انتصر.

تدور احداث فيلم حول في عالم آلهة اﻷولمب، تُسرق الصاعقة، ويتهم (زيوس) ابن (بوسيدون) بسرقتها، مانحًا إياه 14 يومًا ﻹعادة الصاعقة، أو ستكون هناك حرب ضروس بين اﻵلهة، ويدخل الطالب (بيرسي جاكسون) في آتون هذه اﻷحداث حينما يكتشف أنه سليل ﻷحد آلهة الأولمب، وعليه إيجاد حل لتسكين حالة الحرب التي تهدد الأولمب.

تتوالى أربع موجات قاتلة من الفضاء وتترك الأرض في حالة هلاك تام، وتقضي (كاسي) البالغة من العمر 16 عامًا (كلوي غرايس موريتز) وقتها في الهروب طوال الوقت في محاولة بائسة لإنقاذ شقيقها الأصغر في ظل الاستعداد لمواجهة موجة خامسة، تجتمع (كاسي) مع الشاب الذي قد يصبح أملها الأخير إذ لا يوجد خيار آخر أمامها إلا أن تثق به.