إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.
جَرَف إعصار الطفلة "دوروثي جيل" من منزلها الواقع في كنساس الأمريكية إلى أرض أوز السحرية وتقوم برحلة مع أصدقائها الجدد للقاء الساحر أوز ليساعدها للعودة إلى منزلها ويساعد أصدقائها أيضاً.