بعد انتشار روايته في الميكسيك، يسافر المؤلف (هنري) إلى هناك للقيام بجولة دعائية، ولكنه يكتشف أن سبب شهرة روايته هو الترجمة المخالفة التي أصاغتها (ماريا)، والتي حولت روايته إلى رواية عاطفية حميمية، وبعد مرافقة (ماريا) له في الجولة تتطور الأمور بينهما.