تدور أحداث الفيلم حول الروبوت وول-ي، وهو روبوت مُصمم لتنظيف الأرض المهجورة والمغطاة بالنفايات في المستقبل البعيد. يقع وول-ي في حب روبوت آخر إسمها إيف، فيتبعها إلى الفضاء الخارجي في مغامرة تُغير مصير جنسه والجنس البشري. يُظهر كل من الروبوتين مظاهر من حرية الإرادة والمشاعر، التي تتطور مع تقدم أحداث الفيلم.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

تمر علاقة بيا وبين بالفتور والملل بعد موعد غرامي ناجح بينهما فيقررا الانفصال، ولكن حينما يلتقي الثنائي مجددًا في حفل زفاف بأستراليا؛ يقررا التظاهر أمام الحضور بأن علاقتهما لم تنتهي.

يحكي الفيلم عن إحدى مستعمرات النمل التي يسيطر عليها عصابة من الجراد الشرير والتي تفرض على المستعمرة جمع الحبوب لصالحها مما يفرض على النمل عبئا إضافيا لجمع الحبوب للجراد ثم لنفسه قبل حلول موسم المطر الذي يلزمون فيه المستعمرة. إلا أن "فليك" النملة الذكية وبطل الفيلم يقرر الرحيل عن المستعمرة والذهاب إلى مدينة مجاورة من أجل الاستعانة بحشرات مقاتلين لمعاونة قومه على نبذ سيطرة الجراد عليهم. ويوافق حكماء النمل على رحيل "فليك" من أجل التخلص من متاعبه التي يسببها دائما بواسطة أختراعاته

على رهان ، يشرع بطل شرير في مدرسة جون هيوز الثانوية في تحويل جين عادية ترتدي نظارة طبية إلى ملكة حفلة موسيقية جميلة وشعبية في هذا الإرسال الفظيع لنوع أفلام المراهقين.