بعد التخرج من جامعة إيموري في عام 1992 ، تخلى الطالب والرياضي كريستوفر ماكاندلس عن ممتلكاته ، وقدم كامل حساب التوفير البالغ 24000 دولار للجمعيات الخيرية ، وركوب الخيل في ألاسكا للعيش في البرية.

تدور أحداث الفيلم حول الأب (بيللي كروداب) الذي يخوض تجربة، لا يخوضها أي أب بسهولة، وهي فقده لابنه، ولمواجهه حزنه، يشكل فرقة موسيقية بعد اكتشافه لصندوق كان يخص ابنه الذي يحوي موسيقى كان يؤلفها، انبهر الأب من كم الموهبة التي كان يمكلها ابنه ولا يعرفها هو، فقرر إنشاء الفرقة للبحث عن طريقة للتنفيس عن مشاعره.