تتذكر الصحفية "فيرجينيا فاليخو" علاقتها الغرامية المبهجة والخطيرة بـ"بابلو إسكوبار" خلال تأسيسه لإمبراطورية مخدرات وممارسته الإرهاب على أمّة بكاملها.

دراما مثيرة للقلق، يرصد فيها طالب مدرسة ثانوية كاثوليكية للبنين، خلال سبعينيات القرن العشرين في "روما"، العنف الذي يعانيه زملاؤه ثمّ يلحقونه بغيرهم.