يشهد موسيقيان ضربًا من الغوغاء ويكافحان لإيجاد طريقة للخروج من المدينة قبل أن يعثر عليهم أفراد العصابات. فرصتهم الوحيدة هي الانضمام إلى فرقة كل البنات أثناء مغادرتهم في جولة. يجب عليهم أولاً أن يتنكروا بزي نساء ، ثم الحفاظ على سرية هوياتهم والتعامل مع المشاكل التي يجلبها ذلك - مثل رفيقة الفرقة الجذابة والخاطب المصمم للغاية.

تدور أحداث الفيلم عن مدينة للوحوش. شركة المرعبين المحدودة هي شركة توليد الطاقة للمدينة، والتي تستعمل كمصدر للطاقة صراخ الأطفال، لهذا يحاولون تخويفهم. وفي محاولة أحد الموظفين (راندل) بالاتفاق مع مدير الشركة أبو عنكبوت لتوفير الطاقة والتي أصبحت الشركة تعانى من قلتها بسبب عدم خوف الاطفال من المخوفاتيه يقوم هذا الموظف باختراع جهاز مهمته أن يأخذ الصراخ من الأطفال بالقوه. يكتشف شلبى سلوفان عن وجود باب بعد ساعات العمل، ومن هذا الباب تدخل طفله إلى مدينة المرعبيين. وهنا تبدأ الأحداث حيث يسعى شلبى سلوفان وماردوشوشنى إلى إعادة الطفلة إلى بيتها في ظل مطاردة من اندل للقبض على الطفلة وتجربة الجهاز عليها. أثناء هذه المطاردة يكتشفون ان مدير الشركة أبو عنكبوت مشترك في هذه الجريمة. وبعد عدة أحداث يتم القبض على أبو عنكبوت ويتم نفى اندل إلى عالم البشر. كما يكتشفون مصدر جديد للطاقة بدلا من تخويف وهو الضحك. ويستلم شلبى سلوفان إدارة الشركة والتي تعود للنمو من جديد.

يواجه مختل عقليًا اجتماعيًا نجمًا محترفًا في التنس بنظرية حول كيفية إفلات شخصين غريبين تمامًا من القتل - وهي نظرية يخطط لتنفيذها.

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ساخر. يعيش شون (سيمون بيج) حياة تعيسة، فلا يوجد لديه أية طموحات فى الحياة، ويعيش برفقة صديقه إد (نيك فروست)؛ الذى يقضى معه معظم وقت فراغه فى الحانة. تتخلى حبيبته (ليز) عنه، وهو ما يدفع شون إلى السعي لاستعادة حبها من جديد، ولكن فى الوقت ذاته، تتعقد الأمور بغتة في مدينة لندن، ويتحول الكثير من سكانها إلى موتى أحياء. لا يصدق شون فى البداية ما يحدث حوله، ويدرك أن عليه خوض أول مغامرة حقيقية فى حياته برفقة صديقه إد وحبيبته ليز.