بعد عشر سنوات من أحداث الفيلم اﻷول، تكتشف صوفي أنها حامل، حيث ستنجب طفل وهي صغيرة في السن، وهو تمامًا ما حدث لوالدتها قبل ذلك، لذا تذهب إلى جزيرة كالوكايري التي جاءت إليها والدتها حينما كانت حامل بها، لاعتقادها أن هذا المكان هو ما سيعلمها كيفية التعامل وتحمل المسؤولية تجاه طفلها.

تكتشف صوفي بعد قراءتها لمذكرات والدتها بأنها لم تعلم من هو والدها الحقيقي من بين أصدقاء والدتها وأحبائها القدمى، وبما أن صوفي تستعد لعرسها، تضطر صوفي لدعوة جميع أحباء والدتها لتحاول التعرف على والدها الحقيقي من بينهما، ولكن تحدث الفوضي بمجرد رؤية والدتها لهم، لتصاب بعصبية لوضعها في ذلك الموقف الحرج، كما يغضب حبيب صوفي من تصرفاتها الغريبة في ليلة زفافهما.