كلاريس ستارلينج طالبة متفوقة في أكاديمية التدريب التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يريد جاك كروفورد من كلاريس إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال ليكتر ، وهو طبيب نفسي لامع ومختل عقليًا عنيفًا ، ويقضي الحياة خلف القضبان بسبب جرائم قتل وأكل لحوم البشر. يعتقد كروفورد أن ليكتر قد يكون لديه نظرة ثاقبة للقضية وأن ستارلينج ، بصفتها امرأة شابة جذابة ، قد تكون مجرد الطعم لجذبه.

تَنهارُ جَريمَةُ بَائِعِ السَّيَّارات في ولاية مينيسوتا الأمريكية (جيري لونديجارد) بِسَبَبِ أَفعَالِهِ الفَاسِدَةِ وَأَتباعِهِ وَجُهُود الشُّرطَةِ المُستَمِرَّة التي تَقودها (مارج جوندرسون) الحَامِل.

تتلاطم العلاقة المثالية بين أمّ وابنتها المراهقة وسط أمواج الخطر في هذه الدراما المستوحاة من قصّة حقيقية.

يقبل جون كريسي ، العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ، على مضض وظيفة الحارس الشخصي لفتاة تبلغ من العمر 10 سنوات في مكسيكو سيتي. يتصادمون في البداية ، لكن في النهاية يترابطون ، وعندما يتم اختطافها يستهلكه الغضب ولن يتوقف عند أي شيء لإنقاذ حياتها.

يدخل محقق شرطة في معركة دهاء مع لص يسبق الشرطة دائمًا بخطوة... وعندما يصل مفاوض مندفع سريع الانفعال، تخرج الأمور عن نطاق السيطرة.

تجري أحداث الفيلم في لندن في السبعينيات؛ حيث يعيش التاجر (تيري ليذر)، وهو زوج ووالد سعيد لا يملك أسراراً كثيرة، تقترح عليه صديقته السابقة (مارتين لوف) خطة لجني المال سريعًا، ويجد نفسه غير قادر على الرفض. بمساعدة بعض من الأفراد المختارين بعناية، من ضمنهم (كيفين سواين) و(دايف شيلينج)، يستأجرون مخزناً بالقرب من بنك لويد في شارع بيكر ستريت، ويبدؤون بحفر نفق تحت مطعم للدجاج، إلى أن يصلوا إلى خزينة الأموال.

يتأخر السير روبرت بومونت عن موعده على خط سكة حديد في إفريقيا. بتجنيد المهندس الشهير جون هنري باترسون لتصحيح السفينة ، يتوقع بومونت النتائج. يبدو كل شيء رائعًا حتى يكتشف الطاقم الجثة المشوهة لرئيس عمال المشروع ، والتي يبدو أنها قتلت على يد أسد. بعد عدة هجمات أخرى ، يتصل باترسون بالصياد الشهير تشارلز ريمنجتون ، الذي التقى أخيرًا بمباراته في الأسود المتعطشة للدماء.