تدور أحداث الفيلم في مدينة شنغهاي الصينية خلال أربعينيات القرن العشرين؛ حيث كانت عصابة تسمى عصابة الفأس هي المسيطر الحقيقي على المدينة. يحاول الفتى (سينج)؛ الذي يعيش في أحد الأحياء الفقيرة بالمدينة، أن ينضم للعصابة، ومن أجل ذلك يقوم بتنفيذ عدة مهام لصالح زعماء أحد الأحياء، والذين يكتشف لاحقًا أنهم من أعظم معلمي رياضة الكونغ فو. تؤدي مهام سينج إلى حدوث المواجهة بين العصابة ومعلمي الكونغ فو، ويجد سينج نفسه وسط معركة كبرى يجب على من يرغب بالنصر فيها أن يثبت مهاراته في الكونغ فو.

رجل يزور أقاربه في مطعمهم في إيطاليا وعليه أن يساعدهم في مواجهة رجال العصابات الوحشية الذين يضايقونهم.

في وادي السلام، يجد (بو) الباندا نفسه قد اختير كمحارب التنين على الرغم من حقيقة أنه يعاني من السمنة والخمول، وكونه مبتدئ في فنون الدفاع عن النفس، ويحاول أن يثبت جدارته بهذا الاختيار أمام المعلم (شيفو) والغاضبين الخمسة.

تدور أحداث القصة في حي “غيتو” في باريس في 2010، حيث يقوم شرطي ومجرم سابق، بمحاولة لاختراق عصابة من أجل نزع فتيل قنبلة النيوترون.