وتدور أحداثه عن الفتاة مولان التي تذهب إلى الجيش الصيني بدلاً عن والدها الذي لا يستطيع الذهاب لكبر سنه، فتتنكر على أنها رجل ويرافقها في رحلتها تنين أسطوري صغير الحجم وصرصور، وعندما تذهب إلى الجيش لم يشك أحد بأنها فتاة بل وعندما بدأت الحرب أنقذت قائد الجيش، ولكنها جُرحت أثناء المعركة فعرف الجنود أنها فتاة وكان عقابها الإعدام، إلا أن قائد الجيش عفى عنها لإنقاذها حياته. وبعد ذلك عندما تكون في طريقها للرجوع إلى بيت والدها تعرف أن المتطرفين سيهاجمون العاصمة أثناء الاحتفال بالعيد الصيني لسماعها لهم يخططون للهجوم وفي يوم العيد عندما تحاول أن تنذر الجيش الذي يتواجد في الاحتفال في العاصمة لا أحد يصغي لها بل أنهم يتجاهلونها وعندما يبدأ الهجوم تعيد الاتفاق معهم وينقذون الإمبراطور الذي كان مستهدفاً من الاعتداء وبها ترجع ثقة القائد بل وثقة كل الجنود في مولان. وعندها يطلب قائد الجيش يدها من والديها للزواج ويقبل الوالد. و الفيلم له جزء ثاني يحكى مهمه خاصه كلفها امبراطور الصين إلى مولان وشانج وهي حراسه الأميرات وتوصيلهم إلى أزواجهم المستقبلين.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

تقوم أسرة هيفلي برحلة طويلة على الطريق من أجل حضور عيد الميلاد التسعون لميماو، لكن اﻷمور تنقلب رأسًا على عقب بفضل خطة جريج الجديدة لحضور مؤتمر خاص بألعاب الفيديو، وهذه التجربة تغير حياة أفراد اﻷسرة.