كان فرانك بانيستر ، الذي كان مهندسًا معماريًا ، يعتبر نفسه الآن طاردًا للأرواح الشريرة. ولتعزيز واجهته ، يدعي أن موهبته "الخاصة" جاءت نتيجة حادث سيارة أودى بحياة زوجته. لكن ما لا يعتمد عليه هو المزيد من الناس الذين يموتون في البلدة الصغيرة التي يعيش فيها. بينما يحاول تجميع اللغز الخارق للطبيعة لعمليات القتل هذه ، يقع في حب زوجة أحد الضحايا ويتعامل مع عميل مجنون في مكتب التحقيقات الفيدرالي.

تعتاد (فاي) على حياة الترحال والتخييم في الغرب الأمريكي بمفردها، ومراقبة النجوم وصيد الطيور، ولكنها تنتظر ظهور (ليتو) صديقها القديم، وتتخبط (فاي) في اكتشاف ما هي حقيقة نواياه.

في مقاطعة ميلووكي بولاية بنسلفانيا، تعيش عائلة في إحدي المزارع، وذات يوم يجدوا دوائر غامضة على المحاصيل في حقولهم، الأمر الذي يثير جنون وسائل اﻹعلام، وتبدأ رحلة السعي وراء اكتشاف حقيقة تلك الدوائر.

يتعرض للتنمر من رئيسه ويعمل على مدار الساعة، فهو ليس سوى موظف مأمور في الشركة… وكل ما يحتاج إليه ليشعر أخيرًا أنه على قيد الحياة هو تفشّي الزومبي!

تدور أحداث الفيلم حول (تريفور جودين) الذي ينجو من حادث سيارةٍ يودي بحياة زوجته (كيرستي كوتون) حينما سقطت سيارتهما من أعلى الجسر وسط مياه أحد الأنهار. ويتمكن (تريفور) من النجاة بحياته، إلا أنه على الرغم من أن غواصي الشرطة يجدون كلا البابين الأماميين للسيارة مفتوحين، إلا أنهم لم يعثروا على أي أثر للزوجة. وبعد مرور شهرٍ كامل، يستيقظ (تريفور) ليجد نفسه بإحدى المستشفيات، ويدرك أن زوجته مفقودة، ولكن نتيجة لإصابته في الرأس فإن ذاكرته تتأثر للغاية، ولا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.