عندما يصل مصطفى إلى أوكرانيا ويقيم مع عدد من المصريين المقيمين هناك، تقع أمام عينيه جريمة اختطاف عالم مصري، فيتورط في مهمة إنقاذه في بلاد لا يعرف عنها شيء.
عندما ينتهي الحب ، يبدأ الجنون. تنتقل جوليا للعيش مع خطيبها ديفيد ، لكن زوجته السابقة وماضيها المؤلم يوحدان قواهما ليهز وجودها الهادئ في الضواحي.