امرأة ناجحة في حياتها، متزوجة منذ أكثر من 18 عامًا، وتعيش تلك المراة مع زوجها في ثراء ورخاء، ولديهم مكانة اجتماعية جيدة، وتبدأ المشاكل عندما تكتشف تلك الزوجة أن زوجها يريد تطليقها من أجل الارتباط بأخرى، ومن هنا تفقد كل ثقتها بعالم الرجال، ويبدو من الصعب أن تعود للثقة في الرجال مرة أخرى .

يشعر الجميع في أسرة (بورتوكارلوس) اليونانية بالقلق الشديد على (تولا) التي اقتربت من الثلاثين دون أن تتزوج بعد، وتعمل في مطعم العائلة (زوربا الراقص)، ويعتقد الجميع أن حياتها في المطعم لفترة طويلة هي المتسببة في ذلك، فيجبرونها على ترك المطعم والعمل في وكالة عمتها للسياحة، تلتقي هناك بالمدرس الأمريكي الوسيم المثقف (أيان) الذي يعتبر زوجا مثاليا، لكن تكمن المشكلة أنه غير يوناني، ومن الصعب على والدها المحافظ القبول بهذا، لذا عليهم محاولة إقناعه بذلك الأمر .

تدور أحداث الفيلم حول (جيم ليفنشتاين) الذي ينال الشجاعة أخيرا ليطلب يد صديقته (ميشيل فلارتي) للزواج ، فتوافق (ميشيل) على الزواج منه ، ليبدآن التخطيط معا لحفل زفافهما ، ويتم دعوة جميع الأصدقاء من المدرسة الثانوية للحضور ، ولكن المشكلات لا تتوقف عن مطاردتهما ، والفيلم يعتبر هو الجزء الثالث لسلسلة (أمريكان باي) ، أو الفطيرة الأمريكية .

خلال إجازة جامحة في لاس فيجاس ، أدركت السيدة المهنية جوي ماكنالي والفتى المستهتر جاك فولر أنهما تزوجا بعد ليلة من الهجر في حالة سكر. ثم يُجبرون ، لأسباب قانونية ، على عيش الحياة كزوجين لفترة زمنية محدودة. على المحك هو مبلغ كبير من المال.