تدور أحداث الفيلم حول شخص يرتكب العديد من جرائم القتل ويسمي نفسه (زودياك)، وبعد كل جريمة قتل يتصل بالشرطة ليخبرهم بكل التفاصيل حول الجرائم ويقوم بإرسال رسالات مبهمة للصحافة، فينطلق رجل شرطة، وصحفي ورسام كاريكاتور في ملاحقته.
بينما (جيف تايلور) بصحبة زوجته في سيارتهما في رحلة بالسيارة عبر البلاد، يتوقفان عند محطة وقود، وتحدث بينه وبين أحد الأشخاص بعض العبارات العدائية، بعدها يسير في طريقه ليتعرض لحادثة قوية فتدفن زوجته بين أنقاض السيارة، ويحاول إنقاذها بشتى الطرق، عندما يريد طلب المساعدة باللاسلكى يجد أن بطاريات اللاسلكى تم العبث بها بشكل مريب، ويبدو أن الأمر، ليس مجرد حادثة عارضة.