صبي عمره 5 سنوات يدعي "سوسكيه" تنشأ صداقة بينه وبين سمكة أميرة تدعى "بونيو" التي تتوق إلى أن تصبح إنسانة.

تحكي هذه المغامرة الملونة قصة الأميرة حورية البحر المتهورة تدعى أرييل والتي تقع في حب الأمير إريك البشري وتضع كل شيء على المحك من أجل أن تكون معه.

تتحدث القصة عن عجوز أرستقراطية توصي بثروتها إلى قططها المدللة، وهذا الخبر يغيظ خادمها الذي يقرر التخلص من القطط لينال الثروة. يلقي الخادم بالقطط عند النهر، حيث تحاول (دوقة) وأولادها الثلاث العودة إلى باريس. يلتقون مع قطط الشوارع سبعاوي (أومالي) الذي يعجب بدوقة ويقرر مساعدتها للعودة.

يتكلم الفيلم عن سيدة عجوز اسمها كرولا تقوم بخطف 99 كلب منقط وذلك لتصنع منهم معاطف لها فتقوم بالإستعانة بلصين هم جاسبر وهوراسي من أجل سرقة الكلاب فيقوم اللصان بسرقة 15 كلب مرقش من منزل روجر وأنيتا ديرلي وناني فيقوم والدي الكلب بنشر خبر الخطف للكلاب الأخرى عبر نباحها فتعلم كل كلاب وحيوانات المدينة فيسارعون لإنقاذ الكلاب ويلقى القبض على كرولا واللصين وعلى سكاينر معاون كرولا وتعود الكلاب 101 إلى منزل آل ديرلي.

مستوحى من "أوليفر تويست" لتشارلز ديكنز. هر صغير بلا مأوى يدعى أوليفر يتجول في شوارع نيويورك، حيث يتم القبض عليه من قبل عصابة من المتشردين الذين يبقون على قيد الحياة عن طريق السرقة من الآخرين. خلال أحد هذه الأعمال الإجرامية، يلتقي أوليفر بفتاة شابة غنية تُدعى جنى أبو دياب. هذا اللقاء سيغير حياته إلى الأبد.

رائع تماما. مثير للسخرية. دعها تبدأ. بولت هو نجم أكبر عرض في هوليوود. المشكلة الوحيدة هي أنه يعتقد أنها حقيقية. بعد أن تم شحنه عن طريق الخطأ إلى مدينة نيويورك وفصله عن بيني ، شريكه المحبوب ومالكه ، يجب على بولت تسخير كل "قواه الخارقة" لإيجاد طريق إلى المنزل.

يتعجب (الفيل هورتون) عندما يسمع صرخة قادمة من ذرة تراب أثناء تجوله في الغابة، لكن خياله الواسع يجعله يعتقد أن الذرة ما هي إلا مدينة يعيش عليها سكان من جنس آخر. تتأكد نظرية (هورتون) عندما يتحدث إليه عمدة المدينة، ويشرح له أنهم كائنات "الهو"، وأن أحجامهم متناهية الصغر، ويطلب منه حماية الذرة وحفظها في مكان آمن. يجد (هورتون) مكانا آمنا للذرة، ويعد العمدة بحمايتهم، لكن هذا الأمر يزعج (الكانجارو سور)؛ فهي ترى أن (هورتون) بات يقول أشياء غير قابلة للتصديق، ويجب إيقافه، فتحشد سكان الغابة ليحكموا عليه بالحبس، ورمي الذرة في قدرٍ من الزيت المغلي أمامه لينسى هذه الفكرة تماما.

تقع طالبة جامعية مجتهدة من "ويسكونسن" في حب زميلها المتعجرف الجذاب، دون أن تدري أنّه أمير دنماركي أخفى هويته ليرتاد الجامعة.

يتسبّب أمير محبّ للحفلات في أزمة علاقات عامّة، فتتدخّل شابّة تعمل كمساعدة لتعاون رئيستها في إصلاح صورته... فهل للرومانسية من مكان هنا؟